الصفحه ١٤٦ : » (٤) و «سندأو» (٥) و «قندأو» (٦).
فأمّا «قنعاس»
فنونه زائدة ، لأنه من القعس. و «قنفخر» ؛ لأنه يقال في معناه
الصفحه ١٤٩ : يحكم
عليه بالزّيادة أبدا ، ولا يكون أصلا.
فالقسم الذي يحكم
عليه بالزيادة :
التاء التي في
أوائل
الصفحه ١٥٠ :
جميع هذا يحكم
على التاء فيه بالزيادة ، ولا يحتاج في ذلك إلى دليل ، لوضوح كونها زائدة فيه.
وأمّا
الصفحه ١٥٤ :
«عقنقى» إن ورد في كلامهم ، إلّا أن يقوم دليل على أصالتها وزيادة الألف ،
وذلك قليل ، لا يحفظ منه
الصفحه ١٦٢ :
باب
ما يزاد من الحروف في
التضعيف
اعلم أنّ
التضعيف لا يخلو أن يكون من باب إدغام المتقاربين ، أو
الصفحه ١٩٩ : من
الهمزة ، لأنّ إبدالها من الياء والألف يذكر في باب القلب.
فتبدل من
الهمزة ، باطّراد ، إذا كانت
الصفحه ٢٢٥ :
يريد : مدمج.
وقالوا «جعشوش»
و «جعسوس» أي : صغير ذليل. والأصل السين ، بدليل قولهم في الجمع
الصفحه ٢٢٧ :
باب
القلب والحذف والنقل
وإنما أفردت
لذلك بابا واحدا ، لأنّ جميع ذلك إنما يتصوّر باطّراد في
الصفحه ٢٥٥ :
مما أخذ من الفعل. فـ «مزيد» في الأصل مصدر قد شذّ في تصحيحه ، وحينئذ سمّي
به ، وكذلك «مريم
الصفحه ٢٦٧ : » في
الأصل «أشيو» لأنّ اللّام الغالب عليها إذا كانت حرف علّة أن تكون واوا. فتكون على
هذا موافقة لـ
الصفحه ٢٧٠ : تأنيث فإنه يبقى على ما كان عليه ، إن كان لامه في اللفظ ياء
أو واوا ، نحو «سرو» و «رضي» و «غزي» ، نحو
الصفحه ٢٧٩ : فيها من الواو إلى الياء ، فإذا وجدوا الياء فينبغي ألّا يجاوزوها ، كما
أنّ «فعلى» من الواو لا تغيّر عما
الصفحه ٣٠١ :
تغيّر عن حالها التي تكون عليها في الأصل نحو «يركب». إلّا في «يفعل» مضارع
«فعل» المكسور العين الذي
الصفحه ٣٠٧ :
باب
القلب والحذف على غير
قياس
القلب والحذف ،
في غير حروف العلّة ، أو في حروف العلّة في خلاف ما
الصفحه ٣١٣ : ،
لوالده ، وللمولود (٢)
ويدلّ على أنّ
أصله الثقيل قول العجّاج :
*في حسب بخّ ، وعزّ أقعسا