الصفحه ٤٠ : نحو «مصحف» و «مخدع» (٤) و «موسى» ، ولم يكثر هذا في كلامهم اسما ، وهو في الوصف كثير نحو : «مكرم
الصفحه ٤١ : :
ويكون في الاسم والصفة ، فالاسم نحو «كاهل» و «غارب» ، والصفة نحو : «ضارب» و «قاتل».
وعلى فاعل :
ولم يجى
الصفحه ٤٩ :
فإن قلت : فقد
ثبتت أصالة الميم ، بدليل قولهم «مأق» في معناه؟.
فالجواب : أنه
يكون مما اتّفق معناه
الصفحه ٦٨ : قليل نحو ، «عرضنى» (٧).
فأما «الهرنوى»
اسم نبت فإنه «فعللى» كـ : «القهقرى» ، والواو أصل في بنات
الصفحه ٨٧ : »
اسم رجل فـ : «فعلّلى» كـ : «قبعثرى» (٦) ، وليست النون زائدة ، وإن كانت في محلّ زيادتها ؛ لأنّ
جعلها
الصفحه ١٣٤ :
«المدرعة» ، والميم في «المدرعة» أيضا زائدة. وأيضا فإنّ أكثر كلام العرب «تسكّن»
و «تدرّع». و «تمندل
الصفحه ١٣٩ :
«لححت (١) عينه» و «ألل السّقاء» (٢) و «ضبب (٣) البلد» ، إذ جعل الميم أصليّة أيضا ، في أوّل وبعدها
الصفحه ١٤٤ : زائدة. وقالوا «جرافش» في
«جرنفش». ومثل ذلك كثير ، إلّا أني لم أكثر من ذلك ، لما فيه من التّطويل. فلمّا
الصفحه ١٩٠ :
باب إبدال الهمزة من
الهاء
أبدلت الهمزة
من الهاء في «ماء» ، وأصله «موه» ، فقلبت الواو ألفا
الصفحه ١٩٧ :
التاء في غير «افتعل» ، بغير اطّراد في «تولج» ، فقالوا «دولج» ، فأبدلوا الدال من
التاء المبدلة من الواو
الصفحه ٢٠٣ : اللزوم ، في «ديباج». وأصله «دبّاج» ، فأبدلوا الباء الساكنة ياء ،
هروبا من اجتماع المثلين. والدليل على ذلك
الصفحه ٢٢٣ :
قياسا للمعتلّ على الصحيح. وهو مذهب سيبويه ، وهو الصحيح. ومما يؤيّد ذلك
كون المنقوص يمال في حال
الصفحه ٢٢٦ :
وأبدلت الفاء
من الثاء في «ثمّ» و «جدث». فقالوا «قام زيد فمّ عمرو» ، والأصل الثاء ، لأنّ «ثمّ»
أكثر
الصفحه ٢٣٤ :
الحركة التي كانت في العين ، فنقلوها إلى الفاء لذلك ، وأيضا فإنهم أرادوا أن
يفرّقوا بين حذف عين الفعل
الصفحه ٢٣٥ :
يدر : هل الفتحة التي في الفاء هي الفتحة الأصليّة التي كانت قبل النقل أو
فتحة العين ، بخلاف «فعل