الصفحه ٢٧٤ :
وهذا الذي علّل
به أبو الحسن باطل ، لأنّ «شأى» عينه حرف حلق ، وما عينه حرف حلق فإنّ قياس مضارعه
أن
الصفحه ٤٨ : موجود في أبنية كلامهم ، فإن أمكن صرفه
إلى ما وجد من كلامهم كان أولى ، فأمّا أبو الفتح فزعم أنه «فعليّ
الصفحه ١٧٨ : ، والهمزة قريبة المخرج من الألف ؛ لأنهما معا من حروف الحلق. وحرّكت
الهمزة بالكسر ، على أصل التقاء الساكنين
الصفحه ٣١١ : ، وخزانة الأدب للبغدادي ٧ / ٤٧٩ ، وشرح
شافية ابن الحاجب ٣ / ٢١٥ ، وشرح شذور الذهب لابن هشام ص ٥٧٥
الصفحه ٢٢٨ :
العين لأجل حرف الحلق ، ولو لا ذلك لم يجىء مضارع «فعل» على «يفعل» بفتح
العين. فلمّا كان الفتح عارضا
الصفحه ٣٣٥ : الإدغام في حروف الحلق ليس بأصل. وأيضا فإنك لو
أدغمت لوجب أن تقلب الأوّل إلى الثاني على أصل الإدغام ، فكنت
الصفحه ١٣٥ :
الحلق. فلعله اسم له ، لا من حيث لحظ فيه معنى «البلع» ؛ ألا ترى أنّ البياض الذي
في طرف فم الحمار يسمّى
الصفحه ٣٣٧ : حروف الحلق إلى الفم. فإذا كانت
الهاء تدغم في الحاء والهاء من المخرج الأوّل من الحلق ، والحاء من الثاني
الصفحه ١٣٤ : » : الأسد الوثيق ، فهو من «الضّبر» وهو شدّة الخلق.
و «الحلقوم» من الحلق. و «البلعوم» : مجرى الطعام في الحلق
الصفحه ٣٤٥ : غيرهنّ إلّا اللّام. وسواء كان الأوّل منهما متحرّكا أو
ساكنا ، إلّا أنّ الإدغام إذا كان الأوّل منهما ساكنا
الصفحه ٩٩ :
فإن كان غير
ذلك فلا يخلو أن تكون لامه أو عينه حرف حلق ، أو لا يكون ، فإن كان كذلك فإنّ
مضارعه أبدا
الصفحه ٣٣٦ :
أخفّ من الذي هو أدخل منه في الحلق. فكرهوا لذلك تحويل الأخرج إلى جنس
الأدخل ، لأنّ في ذلك تثقيلا
الصفحه ٢٧٣ : شذّ من ذلك فجاء على «يفعل»
بفتح العين نحو «أبى يأبى» ، أو ما كان عينه حرف حلق نحو «نأى ينأى» ، فإن
الصفحه ٣٢٩ :
من مخرج واحد لقلبت هاء ، لأنها إذ ذاك أقرب إليها من الهمزة.
ومن وسط الحلق
مخرج : العين والحا
الصفحه ٣٦٠ : ) [الرعد : ١١]. فلمّا كانت من جملة ما أشبهت النون به حروف العلّة الغنّة لم
يجز أن يقع بعدها حرف حلق ، لأنها