الصفحه ١٥٩ :
أولى ، لأنه مهما قدر على أن يجعل الحرف أصلا لم يجعل زائدا. وأيضا فإنه لم يثبت
زيادة الواو في أول
الصفحه ٢٠٣ : اللزوم ، في «قيراط» و «شيراز» (١). والأصل «قرّاط» و «شرّاز» ، فأبدلوا الياء من الراء
الأولى هروبا من
الصفحه ٢٦٦ : جباوة». ففيها ـ على هذا ـ شذوذان : قلب اللّام إلى أوّل
الكلمة ، وقلب الياء واوا.
ومذهب سيبويه
أنها جمع
الصفحه ٣١٩ : ، والأصل ، «اقتتال». فمن فتح
القاف نقل كسرة التاء إليها. ومن كسرها سكّن التاء الأولى وكسر القاف. لالتقا
الصفحه ٣٥٤ : الياء. جميع ذلك ينبغي أن يحمل على
الإخفاء ، لما في الإدغام من الجمع بين ساكنين ، وليس الأول حرف مدّ
الصفحه ٣٦٦ : ء ، فصار كالنسب
إلى «حيّة» ، فكره اجتماع أربع ياءات ففعل به ما فعل بـ «حيّة» ، ففتحت الياء
الأولى الساكنة
الصفحه ٣٦٨ :
إليه أبو العباس من أنّ اجتماع واوين ، الأولى منهما مضمومة والثانية متحرّكة ، لا
يجوز لثقله ، فباطل لأنه
الصفحه ٣٧٤ : الأولى إلى الساكن قبلها
وأدغمت. ولم يمتنع الإدغام لأنه ليس بملحق ؛ ليس في كلامهم مثل «احروجم» ، فيكون
هذا
الصفحه ٧ : الأولى ، واختارت الفعل المضارع
للتعبير عن الحدث في اللفظة الثانية ، وما ذلك إلا رعاية للمعنى الفني الدقيق
الصفحه ١٣ : أوّله ميم زائدة مما يعمل
به وينقل فهو مكسور الأوّل ، نحو : مطرقة ومروحة ، إلّا ما استثني من ذلك» ، فهذا
الصفحه ٦٤ : النون زائدة ، فيكون في معنى «ذرّوح»
ومخالفا له في الأصول ، كـ «سبط» و «سبطر». وهذا أولى من إثبات بناء لم
الصفحه ٦٨ : الأربعة ، مثلها في «ورنتل»
شذوذا ، وهو أولى من جعلها زائدة ، فتكون الكلمة «فعلوى» ؛ لأنّ ذلك بناء لم يثبت
الصفحه ٨١ : ينتهي إليه المزيد.
[المزيد فيه حرف واحد]
فأما الزيادة
الواحدة فلا تلحق بنات الأربعة فصاعدا من أولها
الصفحه ٨٤ : قد سمع في جميعها ضمّ
الأوّل ، إلا «صععوقا» فإنه لم يسمع فيه ضمّ ، وقد قيل : إنه أعجميّ.
وعلى فعلول
الصفحه ١٢٨ : هذا ، لأنّ بنات الأربعة فصاعدا لا تلحقها الزيادة من أوّلها
أصلا ، إلّا الأفعال نحو «تدحرج» ، والأسما