الصفحه ١٤٧ : قضي بزيادة النون
، لأنّ زيادة النون غير أوّل أكثر من زيادة الهمزة.
فإن قيل :
فهلّا جعلت الواو أصليّة
الصفحه ١٥٨ : لحاق
بنات الأربعة الزيادة من أوّلها ، في غير الأسماء الجارية على الأفعال ، وذلك غير
موجود في كلامهم
الصفحه ٢٩٦ :
وأما اللّام
فتجري في اعتلالها مجرى لام «رمى» ، فلا تصحّ إلّا أن تضعّفها ، فإنك إذ ذاك تصحّح
الأولى
الصفحه ٣٢٢ : لا يؤدّي إلى تغيير شيء.
وإن كان الأوّل
متحرّكا فإنه لا يخلو من أن يكون ما قبله ساكنا أو متحرّكا
الصفحه ٣٢٣ :
فإن كانا
معتلّين فإنه لا يخلو من أن يكون الأوّل منهما ساكنا ، أو متحرّكا. فإن كان ساكنا
فلا يخلو
الصفحه ٣٢٧ : .
فحروف المعجم
الأصول تسعة وعشرون ، أوّلها الألف وآخرها الياء ، على المشهور من ترتيب حروف
المعجم. لا خلاف
الصفحه ٣٦٧ : سكّنت
تخفيفا أدغمت فقلت «حيّان» وذلك أنّ المثلين إذا التقيا ، وكان الأوّل منهما ساكنا
، لزم إدغام الأول
الصفحه ٣٧٠ : لتصحّ الياء ثم أدغمت
الياء في الياء فصار «وقييّ». فجاءت الواو المضمومة في أوّل الكلمة ، فكنت في
همزها
الصفحه ٣٧٥ : : «أءوءة». والأصل «أوأؤأة» ، فاجتمعت خمس همزات ،
فقلبت الثانية واوا لسكونها وانضمام ما قبلها ، فحجزت بين الأولى
الصفحه ٢١ : والمعنى ، وبأنه ليس هنالك ما هو به
أولى ، والوجوه التي يكون بسببها أولى تسعة :
أوّلها : أن
يطرّد معنيان
الصفحه ٢٣ : ، و «استنوق الجمل» و «استتيست الشاة» و «ترجّلت المرأة».
فهذه جملة
الوجوه التي يكون بسببها أولى.
وينبغي أن
الصفحه ٢٨ : «تتفل» (١) ، فإنّ فيه لغتين : فتح التاء الأولى وضمّ الفاء ،
وضمّها مع الفاء ، فمن فتح التاء فلا يمكن أن
الصفحه ١٢٣ : أَجْراً) [الكهف : ٧٧] ، ثم أبدلوا السين من التاء الأولى التي هي فاء [الكلمة] ،
كما أبدلوا التاء من السين
الصفحه ١٣٢ :
باب الميم
الميم لا تخلو
أن تقع أوّلا ، أو غير أوّل. فإن وقعت غير أول قضي عليها بالأصالة. وذلك
الصفحه ١٤٠ : وزن
الكلمة «منفعيلا» ، والزيادتان لا تلحقان الأسماء من أوّلها ، إلّا أن تكون جارية
على الأفعال ، كما