الصفحه ٣٤٦ : (١)*
فقلب التاء
ضادا. وقال ابن مقبل :
__________________
(١) الشعر من الرجز ،
وهو للقتابي في شرح أبيات
الصفحه ٢٢ :
والثاني : بأن
يكون أحد المطّردين أشرف من الآخر ، فإنّ الاشتقاق من الأشرف أولى ، عند بعضهم ،
كـ
الصفحه ١٢٧ :
مشتقّا من «ضاهأت» أي : شابهت ، لأنه يقال «ضاهيت» و «ضاهأت». وهو أولى به
، لأنّ أصالة الهمزة غير
الصفحه ٣١٦ : مقابلته متحرّك ؛ ألا ترى
أنك كنت تحرّك العين من «جلبب» وهي في مقابلة الراء من «قرطس» ، وتسكّن الباء
الأولى
الصفحه ١٣٩ :
«لححت (١) عينه» و «ألل السّقاء» (٢) و «ضبب (٣) البلد» ، إذ جعل الميم أصليّة أيضا ، في أوّل وبعدها
الصفحه ٢٨٥ :
والصحيح عندي
الأوّل. وذلك أنه إذا جعلت فيه الألف منقلبة عن ياء اجتمع فيه حمل الألف على
الأقلّ فيها
الصفحه ١٦٦ :
فالجواب : أنّ
في ذلك خلافا :
فمذهب الخليل
أنّ الزائد الأوّل ، فاللّام الأولى من «سلّم» هي الزائد
الصفحه ١٨٢ : من أن تكون أوّلا ، أو
غير أوّل. فإن كانت أوّلا فلا يخلو أن تكون وحدها ، أو ينضاف إليها واو أخرى. فإن
الصفحه ١٨٤ : أصلا ، لأنّ قلبها في أوّل الكلمة ـ كما ذكرنا ـ لا يقاس ،
فإذا كانت لا تهمز في أوّل الكلمة إلّا حيث سمع
الصفحه ٣١٨ : ء ، لأنّ الأصل «يقتتل»
فسكّن التاء الأولى وكسر القاف لالتقاء الساكنين ، كما فعل ذلك في الماضي. ومنهم
من
الصفحه ٣٤٧ : الأوّل منهما إلى جنس الثاني قلبته إلى مقاربه
في المخرج وصفيريّ مثله. فلم يكن في الإدغام إخلال به. وسوا
الصفحه ٣٧٢ : مختلفين نحو «هدملة» (١) و «سبطر» ـ وكان إبدال الأخيرة أولى ، لأنها متطرّفة ، كما تقدّم.
وتقول في مثل
الصفحه ١٦٤ : » : «فيعلولا» ، ووزن «شعلّع» : «فعلّلا» ،
وهي أبنية موجودة في كلامهم. وما يؤدّي إلى مثال موجود أولى.
وأمّا
الصفحه ١٦٧ : » و «اقعنسس» وأشباههما بين أصلين ، إلّا بأن يكون
الأوّل من المثلين هو الأصل ، والثاني هو الزائد. وإذا ثبت في
الصفحه ٣١٥ : الأول من المثلين ساكنا أدغمته في الثاني ، من غير
تغيير ، نحو «ضرّب» و «قطّع». وإن كان الأول منهما متحركا