الصفحه ٢٣٧ : العين
لأنّ الكسرة من جنس الياء.
وهذا الوجه
الآخر أولى ، لأنهم قد فعلوا مثل ذلك في المعتل اللام
الصفحه ٢٤٢ : الأكثر على أنّ المضارع أولى. فالأحرى أن
يحمل الماضي على المضارع في ثبات الواو
الصفحه ٢٤٨ : لسان العرب لابن منظور ، مادة (أقط).
(٢) النشيان للخبر :
الذي يتخبّر أول وروده. انظر لسان العرب لابن
الصفحه ٢٥٠ : » ، لو حذفت الساكن الأوّل بعد إعلان العين : «ماز» و
«قام». ولو حذفت العين لقلت «ميز» و «قوم». فلمّا كان
الصفحه ٢٥٦ : » : «فعلان». وهلّا جعلتها «فاعالا» نحو
«ساباط»؟.
فالجواب : أنّ
حمله على «فعلان» أولى ، لكثرته وقلّة «فاعال
الصفحه ٢٦٣ : أوّل الكلام. وقد تقدّم في البدل ترجيح مذهب الزّجّاج على مذهب سيبويه.
هذا حكم العين
المعتلّة إذا كانت
الصفحه ٢٦٩ : الثلاثة ، للمفعول صيّر الفعل على وزن «فعل» بضمّ أوّله وكسر ثانيه.
فإن كان من ذوات الياء لم يعتلّ ، كما لم
الصفحه ٢٧٧ :
فإن رددت شيئا
من ذلك إلى ما لم يسمّ فاعله ضممت الأوّل وكسرت ما قبل الآخر ، وصارت الألف ، التي
كانت
الصفحه ٢٨١ :
إلّا في «فعول»
جمعا فإنه يلزم قلب الواو الثانية ياء ، ثم تقلب الواو الأولى ياء لإدغامها في
اليا
الصفحه ٢٨٤ : قليلا نحو «سلس» و «قلق» ، فحمله على
ما جاء مثله في الصحيح أولى. وله أيضا أن يستدلّ ، بأن يقول : قد جا
الصفحه ٢٩٠ : إحداهما وكانت الأولى بالإعلال اللّام لأنها طرف. وأيضا
فإنك لو أعللت العين وصحّحت اللّام لكنت تقول «شاي
الصفحه ٢٩٤ : أنه ادّعى أصلا لم يلفظ به ، ولا مانع يمنع لو كان ذلك.
فتبيّن أنّ
الأولى ما ذهب إليه الخليل. وهذه
الصفحه ٣٠١ : لا يكون إلّا الألف الزائدة
، أو الياء الأولى من يائي النسب ، أو ما جرى مجراهما ، نحو «قرشيّ» و «كرسيّ
الصفحه ٣٢٥ :
بكلمة أولها ساكن فإنه يكسر أبدا نحو «رد ابنك» و «ردّ القوم». وذلك لأنك قد كنت
تحرّك الآخر قبل الإدغام
الصفحه ٣٢٦ : . والذي يحفظ من ذلك : «أحست» و «ظلت» و «مست». وسبب ذلك أنّه لمّا كره
اجتماع المثلين فيها حذف الأول منها