الصفحه ٥٩ : » ، ثم شدّد ، على حدّ
قولهم في «جعفر» جعفر ، وهذا أولى من إثبات بناء لم يوجد في كلامهم وهو «يفعلّ
الصفحه ٦١ : » و «سبطر». وهذا أولى من إثبات «فناعل» ؛
لأنه لم يستقرّ في كلامهم.
وعلى فعوعل ولم
يجىء إلّا صفة ، نحو
الصفحه ٦٢ : » من لفظ «الأزل» (٦) ، ولا يجعل «إفعلل» من لفظ «الزّلزلة» ؛ لأنّ الزيادة
لا تلحق بنات الأربعة من أوّلها
الصفحه ٦٦ : أولى من إثبات
بناء لم يستقرّ في كلامهم ، وهو «فعنّل».
وإذا اجتمعتا
فيه بعد اللام كان :
على فعلا
الصفحه ٦٩ : ؛ لأنهم قد قالوا : «خلفنة» فيمكن
أن يكون هذا مشبعا منه ، وهو أولى من إثبات بناء ، لم يستقرّ.
[المزيد فيه
الصفحه ٧٦ : وهذا أولى من أن يكون اسما مفردا في الأصل على وزن
«فعلّين» ؛ لأنه بناء لم يستقرّ في المفردات ، وكذلك
الصفحه ٧٨ : ؛ لأنّ ذلك يؤدّي إلى أن يكون وزن الكلمة «مفعلان» ، وذلك
بناء لم يستقرّ في كلامهم. فالأولى ما ذكرنا
الصفحه ٧٩ : ، وهذا أولى من جعلها
زائدة ، فتكون الكلمة على وزن «فوعليل» ؛ لأنّ في ذلك إثبات بناء لم يوجد في
كلامهم
الصفحه ٨٣ : » (٩) ، وليس بـ «فعنلل» ؛ لأنّ ذلك لم يثبت في أبينة كلامهم.
وإذا لحقته بعد
اللام الأولى يكون :
على فعليل
الصفحه ٨٥ : «سبط» و «سبطر» ، وهذا أولى من إثبات «فعلال»
مضعّفا غير مصدر. لأنه لم يستقرّ من كلامهم.
وعلى فعلّل
الصفحه ٩١ :
ك «عدبّس» (١). ثم سمّي بهما ، وهذا أولى من إثبات بناء على وزن «فعنلان»
أو «فعلّلان» ، ولم يثبت من
الصفحه ١٠٦ : أوّله ، نحو «قطعته فانقطع» و «سرحته
فانسرح» ، ولا يكاد يكون «فعل» منه إلّا متعدّيا حتى تمكن المطاوعة
الصفحه ١١٥ : أولى من حملها على التكثير
، إذ لا فائدة في ذلك. فلذلك جعلنا الحرف الزائد في كلمة لها نظير ، قد قابل
الصفحه ١١٦ : » ، أو ميما أو همزة في
أوّل كلمة.
أمّا الألف
فإنها لم يلحق بها حشو الكلمة ، لأنها لو جعلت للإلحاق لم
الصفحه ١٢١ : »
: تفعّلت بمنزلة «تنبّهت» ، مع أنّ زيادة الهاء قليلة جدّا ، فمهما أمكن جعلها
أصليّة كان ذلك أولى فيها