الصفحه ٣٣٣ : وحرف سوى الأوّل عن إتباع الحرف الأول صوتا ، نحو «خذه» و «اخفضه» و «احفظه».
وتنقسم إلى
مهتوت وغير
الصفحه ٣٥٢ : الأول وإن كان لم يسكّن.
ومن ذلك إدغام
الكسائيّ وحده الفاء من (نَخْسِفْ بِهِمُ) [سبأ : ٩] في الباء وقد
الصفحه ٣٥٣ : الجمع
بين الساكنين وليس الساكن الأول حرف مدّ ولين.
ومن ذلك قراءة
أبي عمرو والحرث ذلك [الأنعام : ١٤
الصفحه ٣٦١ : ء الأولى.
وتقول في «مفعلة»
من «الرّمي» : «مرموة» إن بنيتها على التأنيث ، وإن بنيتها على التذكير قلت
الصفحه ٣٦٢ : ياء لأنها أولى بالإعلال ، ثم قلبت المتوسطة
ياء لسكونها وبعدها الياء وقلبت الضمّة قلبها كسرة لتصحّ
الصفحه ٦ : أخطأ في التفريق بين الصيغتين ، فالوعد مصدر (وعد) ،
أما الوعيد فهو مصدر (أوعد) ، فالصيغة الأولى صيغة
الصفحه ١٥ : نقيض ما كان عليه ، من غير إزالة ولا
تنحية ، والبدل وضع الشيء مكان غيره ، على تقدير إزالة الأوّل وتنحيته
الصفحه ١٧ :
ذكر
القسم الأول من التصريف
الصفحه ٢٩ : اشتقاق أو تصريف ، لكن حمله على أنه «فنعلل» أولى ،
لما ذكرنا.
فهذه جملة
الأدلّة الموصلة إلى معرفة الزائد
الصفحه ٣٦ :
يثبت أيضا في مزيد الرباعي «فنعلل»؟
قيل له : هو
على كلّ حال ليس له نظير ، فدخوله في الباب الأوسع أولى
الصفحه ٣٨ : .
(٣) التتفل : ولد
الثعلب ، لسان العرب لابن منظور ، مادة (تفل).
(٤) تقدمة : أول
تقدمة الخيل ، لسان العرب لابن
الصفحه ٤٤ : ، والأصول مختلفة ، نحو «سبط»
و «سبطر» ، فحمله على هذا أولى من إثبات بناء لم يستقرّ في كلامهم.
وعلى فعنل
الصفحه ٤٩ : «جحمرش» ، والواو أصليّة في بنات الخمسة.
وهذا أولى من ادّعاء بناء لم يستقرّ في كلامهم.
وعلى أفاعل :
ولا
الصفحه ٥٣ : »
للحدقة فهو من باب «قرطعب» ، والواو أصل في بنات الأربعة ، من غير المضاعف ، وإن
كان ذلك قليلا ، وهذا أولى
الصفحه ٥٥ : (٤)
فالمحفوظ «تنوف»
بغير ألف ، فيمكن أن تكون الألف إشباعا. وهذا أولى من جعلها من نفس الكلمة ، لأنه
لم يثبت من