الصفحه ٧ :
المعنى بأكثر من طريقة ، ولذا اختير التعبير باسم الفاعل في اللفظة الثانية
، وكان يمكن التعبير عنها
الصفحه ١٥٨ :
والدليل ، على
أنّ الياء في «حيحى» أصليّة ، أنك لو جعلتها زائدة لكان «حيحى» من باب «ددن» ،
وذلك
الصفحه ٢١٢ : (١)
والسبب في قلب
الواو في ذلك تاء أنهم لو لم يفعلوا ذلك لوجب أن يقلبوها ياء ، إذا انكسر ما قبلها
، فيقولوا
الصفحه ٢٢٢ :
الحركة إليه ، نحو «المراة» في «المرأة» ، و «الكماة» في «الكمأة». وذلك
أنهم نقلوا الفتحة إلى الساكن
الصفحه ٢٤٤ :
لالتقى ساكنان الألف والواو ، فيجب حذف أحد الساكنين ، فيصير «فعول» و «فعل»
في اللفظ واحدا. فيقع
الصفحه ٢٦٦ :
«أشيئاء» ، فحذفت الهمزة التي هي لام وانفتحت الياء لأجل الألف. ويخالف
الفراء أبا الحسن في «شى
الصفحه ٢٩٦ :
وأما اللّام
فتجري في اعتلالها مجرى لام «رمى» ، فلا تصحّ إلّا أن تضعّفها ، فإنك إذ ذاك تصحّح
الأولى
الصفحه ٣٣٥ :
ذكر أحكام حروف الحلق
في الإدغام
قد تقدّم أنّ
للحلق ثلاثة مخارج : فمن أقصاه الألف والهمزة والها
الصفحه ٣٦٢ : وتبقى الأخرى ؛ ألا ترى أنّ كلّ زيادتين زيدتا معا فإنهما
تحذفان معا ، في الترخيم ، والتصغير.
وتقول في
الصفحه ٣١ : ، والصفة عدى وزيم ، ولم يجىء غيرهما ، قال الشاعر
:
إذا كنت في
قوم ، عدى ، لست منهم
الصفحه ١١٥ : ، عقب الفراغ من حروف الزيادة ، وسنبيّن فيه أيّ
الحرفين هو الزائد. فإن في ذلك خلافا.
ولا يزاد حرف
من
الصفحه ١١٨ :
ذكر الأماكن التي
تزاد فيها هذه الحروف
باب اللّام
أما اللّام
فإنها تزاد في «ذلك» و «تلك» بفتح
الصفحه ١٢٤ :
و «تتفكّر». ولم يثبت إبدال السين من التاء ، بل ثبت عكسه. والبدل في مثل هذا
ليس بقياس ، فيقال به
الصفحه ١٨٣ :
الواو والياء إذا اجتمعتا في أوّل الكلمة لم يوجب ذلك قلب الواو همزة فكذلك
الواو مكسورة؟.
فالجواب
الصفحه ١٨٨ : ». فأمّا إن اكتنفها ياءان ، أو واو وياء ، فلا يجوز عنده قلب حرف العلّة
الذي بعد الألف. بل يقول في جمع «فوعل