الصفحه ٢٠٠ : ، في «واخيت» ، أصله «آخيت» ، فأبدلت الهمزة واوا. ولا يمكن أن يدّعى
أنّ الواو في «واخيت» أصل ، وليست
الصفحه ٢١٣ :
وأبدلوا من
الياء في «كيت وكيت» و «ذيت وذيت» ، وأصلهما «كيّة وكيّة» و «ذيّة وذيّة». ثم إنهم
حذفوا
الصفحه ٢٤٧ : ، فيقول «بوض». ولا يكون «ديك» عنده إلّا «فعل».
وحجّته أنّ قلب الضمّة كسرة قد استقرّ في الجمع ، نحو «بيض
الصفحه ٢٦٤ : في مذهب سيبويه ؛ ألا ترى أنّ «جائيا» في مذهب
سيبويه أصله «جايىء» ثم «جائىء» ثم «جائيء» ثم «جاء» ، وفي
الصفحه ٢٧٣ : يلتزم في ذوات الواو منه «يفعل» بضمّ العين ، وفي ذوات
الياء «يفعل» بكسرها ، فكذلك المعتلّ اللّام. إلّا ما
الصفحه ٢٧٨ : قولهم «الفتيا»
بالياء. ولا تحمل «الفتيا» على «القصيا» ، أعني مما قلبت فيه الواو ياء ، لأنه لا
نعلم لها
الصفحه ٢٨٣ :
في الأحوال كلّها ، فتظهر الإعراب. وذلك في ضرورة الشعر ، نحو قوله :
فيوما يوافين
الهوى غير
الصفحه ٢٨٥ :
والصحيح عندي
الأوّل. وذلك أنه إذا جعلت فيه الألف منقلبة عن ياء اجتمع فيه حمل الألف على
الأقلّ فيها
الصفحه ٢٨٨ : واوا نحو «حيوت» فلا يحفظ في كلامهم في اسم ولا فعل. فأما «الحيوان»
و «حيوة» فشاذّان ، والأصل فيهما
الصفحه ٣١٦ : ». فلو أدغمت ، فقلت «جلبّ» و «اسحنكّ» ، لكنت قد حرّكت
ما في مقابلته من بناء الملحق به ساكن ، وسكّنت ما في
الصفحه ٣١٨ :
«يقتتل» فنقل الفتحة في المضارع كما نقلها في الماضي. ويقول في اسم الفاعل
: «مقتّل» بفتح القاف وكسر
الصفحه ١١٦ :
وقد تقدّم ما
يعلم به أنّ الحرف ملحق في الأفعال ، عند ذكر الأفعال. وأما في الأسماء فإذا كان
المزيد
الصفحه ١٢١ : »
: تفعّلت بمنزلة «تنبّهت» ، مع أنّ زيادة الهاء قليلة جدّا ، فمهما أمكن جعلها
أصليّة كان ذلك أولى فيها
الصفحه ١٣١ :
و «أعياد» ؛ ألا ترى أنّ «عيدا» من «عاد يعود» ، وأنّ الأصل فيه «عود» ،
فقلبت الواو ياء ، لسكونها
الصفحه ١٨٠ : أصلها الحركة. والألف إذا تحرّكت صارت همزة.
فإن صحّ حرف
العلّة في الفعل صحّ في اسم الفاعل ، نحو «عاور