الصفحه ١٧٦ : الساكنين. نحو ما حكي
عن أيوب السّختيانيّ ، من أنّه قرأ (وَلَا الضَّالِّينَ) [الفاتحة : ٧].
فهمز الألف
الصفحه ٢٩٩ :
أنها في الأصل «صوصية» ، فقلبت الواو ياء للكسرة قبلها ، لأنه خروج عن
الظاهر بغير دليل. وأيضا فإنها
الصفحه ١٠ : أستر لي
إن البياض
قليل الحمل للدنس
رثاه القاضي
ناصر الدين بن المنير بقوله
الصفحه ٣٥ : » (٧) ، والصفة نحو «جردحل» (٨).
وزاد بعض
النحويين في أبنية الخماسيّ «فعّلل» نحو «صنّبر» ، والصحيح أنه لم يجى
الصفحه ٥٧ : ذكرته لأبي علي قال : كناسة ، وكان أبو بكر بن دريد يزعم أنّ
كتاب اللّحيانيّ لا تصله به رواية.
وعلى
الصفحه ٦٢ : » من لفظ «الأزل» (٦) ، ولا يجعل «إفعلل» من لفظ «الزّلزلة» ؛ لأنّ الزيادة
لا تلحق بنات الأربعة من أوّلها
الصفحه ٩٧ : » و «رهيأ» إذا خلّط ، لا حجّة فيه على إثبات «فعيل» ، بل يحتمل أمرين :
أحدهما أن تكون الياء أصلا في بنات
الصفحه ٣١٣ :
إنّي أقود ،
ممراحا
ذا قبّة ،
مملوءة أحراحا (١)
حذف الخاء
حذفت
الصفحه ٥١ : » (٤).
فأما «تنوّط»
في اسم الطائر فيمكن أن يكون منقولا من الفعل ، وكأنه في الأصل «تنوّط» فعل مبني
للمفعول
الصفحه ٧٥ : ء» (١٥) ، والياء أصل في بنات الأربعة ، كما هي في «يستعور» (١٦) أصلا ، وهو خماسيّ ، ولم تجعل الياء فيهما
الصفحه ٧٨ : ؛ لأنّ ذلك يؤدّي إلى أن يكون وزن الكلمة «مفعلان» ، وذلك
بناء لم يستقرّ في كلامهم. فالأولى ما ذكرنا
الصفحه ١٧٨ :
ساكنة ، إلّا أن تكون الألف في النّيّة متحرّكة فإنّ الهمزة إذ ذاك متحرّكة
بالحركة التي للألف في الأصل
الصفحه ٢٢٠ :
باب اللّام
وأمّا اللّام
فأبدلت من الضّاد في «اضطجع». قال الراجز :
لمّا رأى أن
لا دعه
الصفحه ٢٨٣ :
جذلان ، يسحب
ذيله ، ورداءه (٥)
يريد «عاريا
لحمه».
ويجوز في لغة
طيّىء أن تحوّل الكسرة التي قبل
الصفحه ٢٨٧ : أيضا «يوم»
لو بني منه فعل على «فعل» أو «فعل» بفتح العين أو ضمّها لكان المضارع على «يفعل» ،
فكنت تقول