الصفحه ١٢٦ : يحكم
عليها بالزيادة إلّا أن يقوم على ذلك دليل. وذلك أنّ الهمزة إذا وقعت غير أوّل ،
فيما عرف له اشتقاق
الصفحه ٢١١ : تجرّ بها إلّا اسم الله تعالى دلّ ذلك على
أنها بدل من بدل ، لأنّ العرب تخصّ البدل من البدل بشيء بعينه
الصفحه ١٢٣ : يتقي». قال الشاعر :
تقوه ، أيّها
الفتيان ، إنّي
رأيت الله قد
غلب الجدودا
الصفحه ١٨٧ : نظير له في الآحاد ، في
مذهب سيبويه ، بشرط أن تكون قد زيدت في المفرد للمدّ ، نحو «صحيفة وصحائف» و «كتيبة
الصفحه ٣٢٨ : ، والشين التي كالجيم نحو «أجدق»
في «أشدق» ، والصاد التي كالزاي في نحو «مصدر». وسيبيّن بعد ، إن شاء الله
الصفحه ٥٣ : »
للحدقة فهو من باب «قرطعب» ، والواو أصل في بنات الأربعة ، من غير المضاعف ، وإن
كان ذلك قليلا ، وهذا أولى
الصفحه ١٤١ : ، فيما لم يعرف له
اشتقاق ولا تصريف ، لكثرة تبيّنها زائدة فيما عرف اشتقاقه أو تصريفه ، فيحمل ما لا
يعرف
الصفحه ٢٢٤ : (١)
فلم يبدل السين
من الشين في «عشقتني» ولا في «شانني» ، بل كان له لثغ في الشين ، فكان يتعذّر عليه
النّطق
الصفحه ٢١٣ : أبدلوها
أيضا من السين في «النّاس» و «أكياس» ، أنشد أحمد بن يحيى :
يا قاتل الله
بني السّعلاة
الصفحه ٦٧ : التاء ، ومذهبنا
أنّ الصّفة إذا كانت كذلك حكم لها بحكم الأسماء.
__________________
(١) القوباء : دا
الصفحه ١٥٨ : قليل جدّا. فجعلنا الياء أصليّة ، إذ قد قام الدليل على أنّ الواو والياء
يكونان أصلين ، في مضاعفات بنات
الصفحه ٣٥١ : » و «بني النّمر» و
«بني التّيم» لئلّا يجتمع عليه علّتان : الإدغام والحذف ـ وذلك أنه لمّا حذفت
الياء من «بني
الصفحه ١٧٧ :
يريد «فادهامّت».
وقد كاد يتسع
هذا عندهم ، إلّا أنه مع ذلك لم يكثر كثرة توجب القياس. قال أبو
الصفحه ٢١٧ : ء.
فأبدلت من
الهمزة ، في «إيّاك» ، فقالوا «هيّاك». أنشد أبو الحسن :
فهيّاك
والأمر الذي إن توسّعت
الصفحه ٢٩٢ :
وإن كانت
الحركة بناء فلا يخلو من أن تكون متطرّفة ، أو غير متطرّفة ، فإن كانت متطرّفة جاز
الإظهار