الصفحه ٣٢٦ : » وأمثاله وبين المعرب شبه ، فلم يكن له ما يحمل عليه.
إلّا ناسا من
بكر بن وائل فإنهم يدغمون في مثل هذا
الصفحه ١٣٣ : علامة على التثنية
، والواو علامة على الجميع. والدليل على زيادتها في ذلك أنه قد تقرّر أنّ ما قبل
الميم
الصفحه ٣٤٢ :
__________________
(١) الشعر من الرجز ،
وهو لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه في ديوانه ص ١٩٢ ، ولسان العرب لابن منظور ،
مادة (نقم).
الصفحه ٢٧٠ :
تهزأ منّي
أخت آل طيسله
قالت : أراه
دالفا ، قددني له (١)
يريد
الصفحه ١٢١ : بينه وبين «الجرع» ليس له ذلك الوضوح الذي لـ «هبلع». فينبغي أن تجعل
الهاء أصليّة ، وألّا تجعل من لفظ
الصفحه ١٥٤ : . وقضيتم على الألف أنها منقلبة عن
أصل؟.
فالجواب : أنّ
الذي حمل على ذلك أشياء :
منها أنّ ما
عرف له
الصفحه ٣٥٦ : ، إن شاء الله تعالى.
وللنحويين في
هذا الباب ثلاثة مذاهب : منهم من ذهب إلى أنه لا يجوز شيء من ذلك
الصفحه ٣١٩ : ء
الساكنين. ومن كسر التاء اتّباعا للقاف فقال «قتّل» ينبغي له أن يقول في المصدر «قتّيلا»
، فيكسر التاء اتّباعا
الصفحه ٣٥٢ : ء ، وعلى ذلك
يتأوله أبو بكر بن مجاهد رحمه الله ، وينبغي أن يكون الإدغام في ذلك محفوظا عن أبي
عمرو ، ويحكى
الصفحه ٤٩ :
فإن قلت : فقد
ثبتت أصالة الميم ، بدليل قولهم «مأق» في معناه؟.
فالجواب : أنه
يكون مما اتّفق معناه
الصفحه ٩٨ : التصريف ، إن شاء الله.
فإن كان معتلّ
العين أو اللّام بالواو كان المضارع أبدا على «يفعل» بضمّ العين ، نحو
الصفحه ٢٦٥ :
__________________
(١) عجز بيت من البحر
الطويل ، وصدره :
له ما رأت عين البصيرة وفوقه
وهو لأمية بن الصلت في ديوانه ص ٧٠
الصفحه ٢٦٧ : » في
الأصل «أشيو» لأنّ اللّام الغالب عليها إذا كانت حرف علّة أن تكون واوا. فتكون على
هذا موافقة لـ
الصفحه ٢٩٨ : ء ياء.
وزعم المازنيّ
أنّ الألف منقلبة عن واو ، وحجّته أنّ الألف لمّا لم ينطق لها بأصل ، لا من ياء
ولا
الصفحه ٣٧ :
*يطعمها اللّحم ، وشحما أمهجا (١)*
وأيضا فإنّ «الأمهج»
اسم لدم القلب ، فيمكن أن يكون قولهم «شحم