الصفحه ٢٠٢ : لزوم ، في «سادس» و «خامس». فقالوا «سادي» و «خامي». قال الشاعر :
إذا ما عدّ
أربعة ، فسال
الصفحه ١٥٨ : الأربعة ، نحو «ضوضيت» و «قوقى».
والذي شذّ من
غير المضاعف ، فجاءت الياء فيه أصليّة ، نحو «يستعور
الصفحه ١٢٨ : يكون بعدها أربعة أحرف ، مقطوع بأصالتها فصاعدا ، أو
اثنان ، مقطوع بأصالتهما ، وما عداهما مقطوع بزيادته
الصفحه ١٣٦ : والأفعال. وذلك نحو «ملك» و «مسح» وأمثالهما.
وإن كان بعدها
أكثر لا يخلو أن يقع بعدها أربعة أحرف مقطوع
الصفحه ٣٠٥ : يجيزون حذفها فيما زاد على أربعة أحرف
، نحو «جمادى» فيقولون في تثنيته «جمادان» والصحيح عندنا أنه لا يجوز
الصفحه ٣٤ :
ذلك أنه لا يتوالى في كلامهم أربعة أحرف بالتحريك ، ولذلك سكّن آخر الفعل في «ضربت»
؛ لأنّ ضمير الفاعل
الصفحه ٦٨ : الأربعة ، مثلها في «ورنتل»
شذوذا ، وهو أولى من جعلها زائدة ، فتكون الكلمة «فعلوى» ؛ لأنّ ذلك بناء لم يثبت
الصفحه ٨٠ : » ، وحذف التنوين من النون للإضافة.
[المزيد فيه أربعة
أحرف]
وأما الذي
تلحقه أربع زوائد فإنه يكون :
على
الصفحه ١٥٥ : ثلاثة أحرف مقطوع بأصالتها فصاعدا قضي على الألف أنها زائدة ، إلّا في مضاعف
بنات الأربعة فابنّ الألف يقضى
الصفحه ١٥٦ :
يكونان أصلين في بنات الخمسة ، إلّا فيما شذّ ممّا يبيّن في بابه ، ولا في
بنات الأربعة ، إلّا في
الصفحه ١٥٧ : بأصالتها قضي عليها بالزيادة ، لأنّ الياء لا تكون أصلا
في بنات الخمسة ، ولا في بنات الأربعة ، إلّا أن يشذّ
الصفحه ١٦١ : إلى زيادته ، كانت الأصالة أولى. وأيضا فإن الواو قد جاءت أصلا في
ضرب من بنات الأربعة ، وهو المضاعف
الصفحه ١٦٣ : اللفظ من ذوات الثلاثة ، أو من
ذوات الأربعة ، أو من ذوات الخمسة.
فإن كان من
ذوات الثلاثة قضي على
الصفحه ٢٩٦ : عليه أربعة أحرف ، بشرط أن يكون
مضعّفا ، أعني : تكون لامه الأولى من جنس فائه ، ولامه الثانية من جنس عينه
الصفحه ٣٣٢ : في مواضعها كالرّخوة.
وتنقسم أيضا
إلى مطبق ومنفتح. فالمطبقة أربعة أحرف : الطاء والظاء والصاد والضاد