الصفحه ٨١ : ينتهي إليه المزيد.
[المزيد فيه حرف واحد]
فأما الزيادة
الواحدة فلا تلحق بنات الأربعة فصاعدا من أولها
الصفحه ٩١ : «مفيئنّ» (٥) فـ «مفعللّ» والياء أصل في بنات الأربعة ، ولا يكون «مفيعلّا»
، لأنه ليس من أبنية كلامهم
الصفحه ٩٧ : الأربعة ، كما كانت ذي «يستعور» (٧) لئلّا يؤدّي إلى إثبات بناء لم يستقرّ في كلامهم ، وهو «فعيل»
، والآخر أن
الصفحه ٩٨ :
أصل في بنات الأربعة ، كما كانت أصلا في «ورنتل» (١) ؛ لأنّ «افوعلّ» بناء لم يستقرّ في كلامهم
الصفحه ١١٩ : .
وكذلك «فحجل» و
«عبدل» اللّام فيهما زائدة ، ولا يجعلان من ذوات الأربعة ، ويجعل «عبد» و «أفحج»
من ذوات
الصفحه ١٣٥ : عثمان المازنيّ ، أنّ «دلامصا» (١) من ذوات الأربعة ، وأنّ معناه كمعنى «دليص» (٢) ، وليس بمشتقّ منه
الصفحه ١٥١ : .
فجعلهما أصليّتين يؤدّي إلى كون الواو أصلا ، في بنات الأربعة من غير المضعّفات.
وذلك فاسد. وجعل الواو زائدة
الصفحه ١٥٤ : أصلين لم يجز ، لأنّ
ذلك يؤدّي إلى جعل الواو أصلا ، في بنات الأربعة ، وذلك لا يجوز إلّا في
الصفحه ١٦٠ : قضيت على الواو بالزيادة ، لأنّ الواو لا تكون
أصلا في بنات الخمسة ، ولا في بنات الأربعة إلّا في المضعّف
الصفحه ٢١٤ :
باب الميم
وأمّا الميم
فأبدلت من أربعة أحرف وهي : الواو ، والنون ، والياء ، واللّام.
فأبدلت من
الصفحه ٢٢١ :
باب الألف
وأمّا الألف
فأبدلت من أربعة أحرف ، وهي : الهمزة ، والياء ، والواو ، والنون الخفيفة
الصفحه ٢٩٨ : الثلاثة ببنات الأربعة
شيئا على وزن «فعلاء» ، لم يوجد من كلامها مثل «حمراى» منوّنا.
فإن قيل :
ولعلّ الواو
الصفحه ٢٩٩ : الثلاثيّ. وحكم العين حكمها في
الثلاثيّ.
ولم تجىء الواو
أصلا في بنات الأربعة غير المضعّف إلّا في «ورنتل
الصفحه ٣٠٨ : : أنّ
الذي يعلم به ذلك أربعة أشياء :
أحدها : أن
يكون أحد النظمين أكثر استعمالا من الآخر ، فيكون الأكثر
الصفحه ٣٢٨ : تعالى.
وقد تبلغ ثلاثة
وأربعين حرفا بفروع غير مستحسنة ، ولا مأخوذ بها في القرآن ولا في الشعر. ولا تكاد