الصفحه ١٥ : ، فلذلك
جعلنا مثل «قال» و «باع» قلبا ؛ لأنّ حروف العلّة يقارب بعضها بعضا ؛ لأنها من جنس
واحد ، فسهل تقدير
الصفحه ١٠٣ : :
الختل ، كقولك «تغفّله» أي : أراد أن يختله عن أمر يعوقه عنه ، و «تملّقه» نحو ذلك
؛ لأنه إنما يديره عن شي
الصفحه ٢٤٨ :
اعتلّت في المفرد. وذلك نحو «قامة وقيم» و «ديمة وديم» و «قيمة وقيم».
والأصل «قوم» و «دوم» ، لأنهما
الصفحه ٢٣٣ : أصولها ، فكنت تقول «قوم» و «طول» و
«خوف» و «بيع» و «كيد»؟.
فالجواب : أن «فعل»
و «فعل» قلبت فيهما الواو
الصفحه ٨٤ :
وأما «زرنوق» (١) و «برعوم» (٢) و «برشوم» (٣) و «صندوق» و «صفوق» (٤) ، فإنها مخفّفة من الضمّ ؛ لأنه
الصفحه ٩ : ، وأسماء الكتب لعبد اللطيف زادة ص ٢٨٩ ،
وشذرات الذهب لابن العماد ٥ / ٣٣٠ ، وديوان الإسلام للغزي ص ٦٧
الصفحه ١٠٧ : متعدّيا. وقد يجيء من غير المتعدّي ، وذلك قليل فيها
، قال الراجز :
حتى إذا
اشتال سهيل ، في السّحر
الصفحه ٣٤٦ :
وتبيينها إذا
وقعت قبل الشين أحسن من تبيينها إذا وقعت قبل الضاد ، لأنّ الشين أبعد منها من
الضاد
الصفحه ٢٦٩ : إذا صحّت الواو في مثل «سرو» فالأحرى أن تصحّ الياء في
مثل «غني». لأنّ الياء وقبلها الكسرة أخفّ من الواو
الصفحه ٣٤٥ : أحسن منه إذا كان الأوّل
متحرّكا ، لأنه يلزم فيه تغييران : أحدهما تغيير الإدغام ، والآخر تغيير بإسكان
الصفحه ٢٦٨ : ذلك لأدّى إلى الخروج من الخفيف إلى الثقيل ، لأنه
يلزم فيه كما ذكرنا ـ قلب الياء واوا ، والياء أخفّ من
الصفحه ٣٣٦ : ء ، وأدغمت الحاء في الحاء ، لأنه قد تقدّم أنّ الثاني قد يقلب إذا تعذّر
قلب الأوّل.
وأما الغين مع
الخاء فإنه
الصفحه ٣٤٣ : ، لفصل الحركة بين المتقاربين ،
لأنّ النيّة بالحركة أن تكون بعد الحرف ، وذلك نحو «ختن مّوسى».
وإذا أدغمت
الصفحه ٣٤٨ :
الإطباق.
وإذا أدغمتهما
في الصاد قلبتهما صادين البتّة لأنه ليس في ذلك إخلال بهما. وكذلك إذا أدغمت السين
الصفحه ١٤٤ : ، والنون
إذا تحرّكت كانت من الفم وضعفت الغنّة فيها. ولذلك لم تزد ثالثة ساكنة قبل حرف
الحلق ، لأنها إذ ذاك