الصفحه ٩٠ : «شفصلّى»
فإن ثبت كان فيه دليل على إثبات «فعللّى» من كلامهم.
وعلى فعلّيل :
نحو : «القشعريرة» و «السّمهجيج
الصفحه ٢٥٨ : واوه لأنها متحرّكة في المفرد ، و
«جوارب» جمع جورب صحّت واوه لأنها ليس قبلها كسرة. وزاد أبو الفتح في
الصفحه ٢٩ :
كلامهم. وإن جعلتها زائدة كان وزنه «فنعللا» ، ولم يتقرّر أيضا ذلك في
أبنية كلامهم ، بدليل قاطع من
الصفحه ٣٢٥ :
حرّكوا أتوا بالحركة التي كانت له في الأصل.
ومنهم من يفتح
على كلّ حال. إلّا إذا كان بعده ساكن. وذلك لأنه
الصفحه ١٥٨ : لحاق
بنات الأربعة الزيادة من أوّلها ، في غير الأسماء الجارية على الأفعال ، وذلك غير
موجود في كلامهم
الصفحه ٣٥٢ : تقدّم أنها من الحروف التي لا تدغم في مقاربها ،
ولا يحفظ ذلك من كلامهم. وهو مع ذلك ضعيف في القياس ، لما
الصفحه ١٤٢ : الألف
بالأصالة ، لأنّ الألف كثرت زيادتها في أماكن كثيرة ، والهمزة لم تكثر زيادتها
إلّا أولا خاصّة ، فكان
الصفحه ٢٥٩ : إلّا
الثبات ، لأنّ العين أقوى من اللّام. وكذلك أيضا لا يجوز قلب الواو الواقعة عنها
في الجمع ، إذا كانت
الصفحه ١٦ : ء الأعجميّة التي عجمتها شخصيّة ،
كـ «إسماعيل» ونحوه ؛ لأنها نقلت من لغة قوم ليس حكمها كحكم هذه اللغة
الصفحه ٣٢٤ : وصلت إليه
الحركة فإنّ أهل الحجاز لا يدغمون ، لأنّ الإدغام يودّي إلى التقاء الساكنين ،
لأنك لا تدغم
الصفحه ٣٢٨ : النون الساكنة إذا كان بعدها حرف من الحروف التي تخفى
معه ـ والهمزة المخفّفة ، وألف التفخيم ، وألف الإمالة
الصفحه ٢٢٤ :
[ما لم يذكره سيبويه
من حروف الإبدال]
وزاد بعض
النّحويّين في حروف البدل : السين ، والصاد ، والزاي
الصفحه ٢٢٥ : «جعاسيس». فلا
يأتون بالشين.
وأمّا الزاي
فأبدلت من الصاد ، إذا كان بعدها قاف أو دال. فقالوا في «مصدق
الصفحه ٢٥٠ : العين. وذلك نحو «سايرت» و «تساير» و «عاونت» و «تعاون» و «قوّمته»
و «ميّزته». وإنما لم تعتلّ العين لأنّ
الصفحه ٣٣٨ : مخرجها ، لأن الياء حرف علّة ، وحروف العلة بائنة
من جمع الحروف ، بأنها لا يمدّ صوت إلّا بها ، ولأنّ