الصفحه ٣٤٤ : اللّام. وقد تقدّم ذلك في فصل اللّام.
وأما الراء فلا
تدغم في شيء ، لأن فيها تكريرا ؛ ألا ترى أنك إذا
الصفحه ١٦٧ : » و «اقعنسس» وأشباههما بين أصلين ، إلّا بأن يكون
الأوّل من المثلين هو الأصل ، والثاني هو الزائد. وإذا ثبت في
الصفحه ٧٠ : فيهما إلّا إذا كسّر الواحد عليه للجمع. فالاسم نحو «يرابيع» و «يعاقيب»
، والصفة نحو «يخاضير» (٤).
وعلى
الصفحه ٢٨ : في كلامهم ،
ومن ضمّ التاء أمكن أن تكون عنده أصليّة ؛ لأنّه قد وجد في كلامهم مثل «فعلل» ،
بضمّ الفا
الصفحه ٨٥ : «سبط» و «سبطر» ، وهذا أولى من إثبات «فعلال»
مضعّفا غير مصدر. لأنه لم يستقرّ من كلامهم.
وعلى فعلّل
الصفحه ١٤٨ : من كلامهم «ضفن
الرّجل يضفن» إذا جاء ضيفا مع الضيف. فـ : «ضيفن» على هذا المذهب «فيعل». وهذا
الذي ذهب
الصفحه ٣٤ :
ذلك أنه لا يتوالى في كلامهم أربعة أحرف بالتحريك ، ولذلك سكّن آخر الفعل في «ضربت»
؛ لأنّ ضمير الفاعل
الصفحه ١٥٣ : «ضارب»
؛ لأنه من الضّرب. ومثال المنقلبة عن الياء ألف «رمى» ؛ لأنه من الرّمي. ومثال
المنقلبة عن الواو ألف
الصفحه ٢٨٩ :
فالجواب : أنّ
الذي منع من ذلك أنه ليس من أبنية كلامهم «فعّل». فأما «شلّم» (١) و «بذّر» (٢) و «بقّم
الصفحه ٩٧ : للفعل ، على خلاف ما ذكر ، لأنّ هذه أشياء
شذّت ، ولم تطّرد في بابها.
وأمّا «افعولل»
نحو «اعثوجج
الصفحه ١٧٨ :
*فخندف هامة هذا العألم (١)*
وحكي عن بعضهم «تأبلت
القدر» إذا جعلت فيها التّابل.
وتكون الهمزة
الصفحه ٢٦١ : . بل الذي اطّرد في كلامهم
أنه إذا جاءت الياء ساكنة بعد ضمّة قلبت واوا ، نحو قولهم «موقن» و «عوطط
الصفحه ٩١ : «مفيئنّ» (٥) فـ «مفعللّ» والياء أصل في بنات الأربعة ، ولا يكون «مفيعلّا»
، لأنه ليس من أبنية كلامهم
الصفحه ٣٠٥ : اجتمعت مع
ساكن حذفت نحو «حبلى القوم». إلّا أن يكون الساكن ألف التثنية فإنها تقلب ياء ولا
تحذف. فتقول في
الصفحه ٨٧ : زائدة يؤدّي إلى إثبات بناء لم يوجد ، لأنه يكون وزنها إذ ذاك «فعنللى» ،
وهو بناء لم يثبت في كلامهم