الصفحه ٢٩٣ :
أقوى منه في «أحيّة» ، لأنّ الياء في «أعيية» تلزمها الحركة في الجمع
والمفرد نحو «عييّ». وأما «أحيية
الصفحه ٢٢ : : لأنّ الله تعالى
اشتقّ اسمه منه ، في صفات ، فقيل : مالك وملك ومليك.
والثالث : كون
أحد المطّردين أبين
الصفحه ٣٢ :
طيبة» (١) ، و «ماء روى» ، و «ماء صرى» (٢). لا حجّة في شيء من ذلك على إثبات «فعل» في الصفات ؛
لأنّ جميع
الصفحه ٢٢٢ :
أنّ الذي منع أن يبدل من التنوين في الرفع والخفض إنما هو الاستثقال ، لأنه إنما
ينبغي أن تبدل من التنوين
الصفحه ٢٣٥ : » و «فعل» ، لأنه إذا انضمّت الفاء أو انكسرت ، بعد أن
كانت مفتوحة ، علم أنّ الحركة التي في الفعل حركة العين
الصفحه ٢٣٧ : . وأيضا فإنهم إذا جعلوا مضارع «فعل» من ذوات الواو «يفعل» بضمّ العين لم
يخرجوه عمّا كان يجوز فيه قبل نقله
الصفحه ٢٥٧ : » ، و «مشوار» (٤) ، و «التّجوال» و «أقوال» و «أدواء». وكذلك «أهوناء»
إنما صحّ لسكون ما قبله ، لا لأنّ زيادته
الصفحه ٣٠٩ : ينبغي أن يجعل «أيس» أصلا ويجعل تصحيحه شاذّا ، لأنّ القلب
أوسع من تصحيح المعتلّ وأكثر.
فهذه جملة
الأشيا
الصفحه ٣٣٩ : الجيم ، وإن لم تكن من مخرجها ، لأنها أخت
الشين وهي معها من مخرج واحد. فكما أنّ هذه الأحرف تدغم في الشين
الصفحه ٢٢١ : . إلّا
أنّ الذي يذكر هنا إبدالها من الهمزة والنون ، لأنّ إبدالها من الياء والواو من
باب القلب.
فأبدلت
الصفحه ٩٦ : ، مادة (سلق).
(٢) أحرنجم القوم :
ازدحموا ، لسان العرب ، مادة (حرجم).
(٣) اعلوّطت البعير :
تعلقت بعنقه
الصفحه ١٠٠ : .
(٥) علّه : سقاه
السقية الثانية بعد النهل ، لسان العرب ، مادة (علل).
(٦) احرنجم القوم :
ازدحموا ، لسان
الصفحه ١٩٢ : قومه فليس أحد الحرفين فيهما بدلا من الآخر ، بل هما أصلان ،
بدليل مجيء تصاريف الكلمة عليهما. فقالوا
الصفحه ٤٥ : : «قدر
وئيّة» (٦) فـ : «فعلّة» ، وليس بـ : «فعيلة» ؛ لأنّ ذلك بناء غير
موجود.
وعلى فعلل :
ويكون فيهما
الصفحه ١٠٦ : ترى أنّ الحبل
والحبّ لا يصحّ منهما الفعل ؛ لأنه لا قدرة لهما ، فإنما أردت ذلك منهما ، فبلغته
بما