الصفحه ٢٧٦ :
وبقراءة حمزة
لا تخف دركا ولا تخشى [طه : ٧٧] ، بجزم «تخف» وإثبات الألف في «تخشى» ؛ ألا ترى أنّ
الصفحه ٢٧٧ : والإثبات وحكم ما في
آخره ياء ، قبلها كسرة ، كحكم الماضي غير المزيد في الإثبات والحذف. إلّا أنك إذا
قلبت
الصفحه ٢٨٥ : إلّا
«يتديت إليه يدا». وأما كون الفاء واوا واللام ياء فكثير في كلامهم نحو «وقيت» و «وشيت»
و «وليت
الصفحه ٢٨٨ : كلامهم ما عينه
ياء ولامه واو ، وأيضا فإنّ «الحيوان» من الحياة. ومعنى الحياة موجود في «الحيا»
المطر ؛ ألا
الصفحه ٢٩٩ : بمصدرين ، و
«فعلال» لا يوجد إلّا في المصادر.
وحكم اللام
المعتلّة ، في جميع الأحوال ، حكمها في مزيد
الصفحه ٣٠٤ : » على لغة من لا ينوي ردّ المحذوف. إلا أن تكون الكلمة
مبنيّة على تاء التأنيث فإنّ الواو لا تغيّر نحو
الصفحه ٣١٧ :
و «فعّل» ؛ ألا ترى أنّ الأصل في «تتابع» : «تابع». وفي «تذكّر» : «ذكّر».
فلمّا لم يلزم صار اجتماع
الصفحه ٣٢٠ : ». فإما أن تقول إنّ «فعلا» لم يأت في المضعّف ، وإما أن تقول إنه موجود
في المضعّف إلّا أنه لزمه الإدغام
الصفحه ٣٢٥ :
حرّكوا أتوا بالحركة التي كانت له في الأصل.
ومنهم من يفتح
على كلّ حال. إلّا إذا كان بعده ساكن. وذلك لأنه
الصفحه ٣٢٦ : » وأمثاله وبين المعرب شبه ، فلم يكن له ما يحمل عليه.
إلّا ناسا من
بكر بن وائل فإنهم يدغمون في مثل هذا
الصفحه ٣٣٥ : ء
فليس لها من مخرجها ما يدغم فيها أو تدغم فيه ، لأنها من مخرج الألف والهمزة ، فلم
يبق ما تدغم فيه إلّا ما
الصفحه ٣٤٢ : الحروف التي أدغمت هي فيها إلّا اللّام. فكأنهم استوحشوا الإدغام فيها
وأرادوا أن يجروا اللّام مجرى أخواتها
الصفحه ٣٤٥ :
ولا يدغم فيها
إلّا اللّام والنون ، وقد تقدّم ذكر ذلك في فصليهما.
ثم الطاء
والدال والتاء والظا
الصفحه ٣٥٠ : فاء «افتعل».
فكرهوا أن يحّكوا حرفا لم تدخله الحركة في موضع ، لأنّ السين لا تزاد في الفعل
إلّا ساكنة
الصفحه ٣٥٣ : وصل ، وألف الوصل لا تلحق الفعل المضارع ، فإذا اتّصلت بما قبلها جاز ، لأنه
لا يحتاج إلى همزة وصل. إلّا