الصفحه ٨٠ : افعيلال :
ولم يجىء إلّا مصدرا ، نحو «اشهيباب» و «احميرار».
وعلى فاعولاء :
ولم يجىء إلّا اسما ، وهو قليل
الصفحه ٨٢ : ».
وعلى فعّلّ :
ولم يجىء إلّا صفة ، نحو «شمّخر» (٦).
وعلى فعّل :
ولم يجىء إلّا صفة ، نحو «علّكد
الصفحه ٨٣ : ء إلّا اسما ، وهو قليل نحو «قرنفل».
وعلى فعنلل :
وهو قليل في الاسم نحو «جحنفل» (٣) ، كثير في الصفة نحو
الصفحه ٨٩ : :
على فعلويل :
ولم يجىء إلّا اسما ، نحو «قندويل» (٦) و «هندويل» (٧).
وعلى فعلليل :
ولم يجىء إلّا صفة
الصفحه ٩٢ : يجىء إلّا اسما ، نحو «يستعور» (٣).
وعلى فعللول :
ولم يجىء إلّا صفة ، وهو قليل ، نحو «قرطبوس
الصفحه ٩٩ : يجتمعان في الفعل
الواحد ، نحو «عكف يعكف ويعكف» ، وهما جائزان ، سمعا للكلمة ، أو لم يسمع إلّا
أحدهما
الصفحه ١١٤ : »
، والتاء الزائدة للتأنيث ، في مثل «قائمة» ، وهما ليسا كالجزء مما زيدا فيه ؛ ألا
ترى أن «قائما» اسم كامل
الصفحه ١١٥ : هذه الحروف إلّا :
للإلحاق : نحو
واو «كوثر».
أو لمعنى : نحو
حروف المضارعة.
أو للإمكان :
نحو همزة
الصفحه ١٢١ : بينه وبين «الجرع» ليس له ذلك الوضوح الذي لـ «هبلع». فينبغي أن تجعل
الهاء أصليّة ، وألّا تجعل من لفظ
الصفحه ١٣٦ : والزيادة.
فإن كان بعدها
أربعة أحرف مقطوعا بأصالتها قضي على الميم بالأصالة ، إلّا في الأفعال والأسما
الصفحه ١٤٠ : قد تخلّط في اشتقاقها من الأعجمية ، لأنها ليست من كلامهم
؛ ألا ترى أنّ قول الراجز :
هل تعرف
الصفحه ١٥١ : زائدة ، لقلة ما زيدت فيه التاء ،
مما هو على وزنه ، إذ لا يحفظ منه إلّا ستّة الألفاظ المذكورة.
وكذلك هي
الصفحه ١٥٧ : ، ويحكم على الياء بالزيادة ، إلّا أن يقوم دليل على ذلك نحو «أيصر»
(١). وقد تقدّم الدليل على أصالة همزته في
الصفحه ١٦٦ : ء
والألف والواو ؛ ألا ترى أنّ حروف العلّة الثلاثة قد تقع ثانية زائدة نحو «حومل» (٢) و «صيقل» و «كاهل». فإذا
الصفحه ١٧١ : إلى ما ذكرناه من أنّ الأصول ثلاثة ، إلّا أنه وزن ما عدا الأصول بلفظه ،
فجعل وزن «جعفر» : «فعلر