الصفحه ٢٣٢ : إنما هو عدم
التعدّي نحو «يوجل» و «يوحل».
وهذا الذي ذهب
إليه فاسد ، لأنه خارج عن القياس ، ألا ترى أنّ
الصفحه ٢٤١ :
*عيناء حوراء ، من العين الحير (١)*
ولا يحفظ قلب
واو «مفعول» ياء ، إلّا أن يدغم نحو «مرميّ
الصفحه ٢٥٢ :
و «أطول» ووجه الشبّه بينهما أنهما لا يبنيان إلّا من شيء واحد ، وأنّ فعل
التعجّب فيه تفضيل للمتعجّب
الصفحه ٢٥٩ : إلّا
الثبات ، لأنّ العين أقوى من اللّام. وكذلك أيضا لا يجوز قلب الواو الواقعة عنها
في الجمع ، إذا كانت
الصفحه ٢٦٤ : في مذهب سيبويه ؛ ألا ترى أنّ «جائيا» في مذهب
سيبويه أصله «جايىء» ثم «جائىء» ثم «جائيء» ثم «جاء» ، وفي
الصفحه ٢٧٣ : يلتزم في ذوات الواو منه «يفعل» بضمّ العين ، وفي ذوات
الياء «يفعل» بكسرها ، فكذلك المعتلّ اللّام. إلّا ما
الصفحه ٢٨١ :
إلّا في «فعول»
جمعا فإنه يلزم قلب الواو الثانية ياء ، ثم تقلب الواو الأولى ياء لإدغامها في
اليا
الصفحه ٢٨٤ : إلّا فيما كان من الجموع على مثال «مفاعل» نحو قولك في «معاي»
جمع «معيية» : «معايا» ، وفي «مدار» جمع
الصفحه ٢٩٠ :
«رويت» ؛ ألا ترى أنّ قوله :
...
... ريّا المخلخل (١)
معناه
الصفحه ٣٠٥ : اجتمعت مع
ساكن حذفت نحو «حبلى القوم». إلّا أن يكون الساكن ألف التثنية فإنها تقلب ياء ولا
تحذف. فتقول في
الصفحه ٣١٩ :
يقع فرق بين اسم الفاعل ، على هذه اللغة ، واسم المفعول إلّا بالقرائن.
فيكون نظير «مختار» في أنه
الصفحه ٣٤٧ : ء ، فالأفصح ألّا يقلبا إلى جنس ما يدغمان
فيه بالجملة ، بل يبقى الإطباق ، وبعض العرب يذهب الإطباق.
وإذهاب
الصفحه ٣٤٩ :
ثم الواو وهي
لا تدغم إلّا في الياء ، لاجتماعها معها في الإعلال واللين. ولا تدغم في شيء مما
يقاربها
الصفحه ٣٦٣ : بأنهم إذا كانوا يستقلون
الواوين والضّمّة في مثل «مصوغ» ، فلا يكمّلون البناء إلّا فيما شذّ ، فالأحرى
فيما
الصفحه ٣٦٨ : الإلباس فالإلباس غير محفول به ؛ ألا ترى أنّ كلامهم يجيء فيه البناء
المحتمل لوزنين كثيرا ، كـ «مختار» فإنه