الصفحه ٧٩ : .
وعلى تفعلوت :
ولم يجىء إلّا اسما ، وهو قليل ، نحو «ترنموت» (٣).
وعلى فواعيل :
ولم يجىء إلّا اسما
الصفحه ٩١ : كلامهم.
وعلى فعوللان :
وهو قليل ، نحو «عبوثران» (٢).
وعلى فعلالاء :
ولم يجىء إلّا اسما ، وهو قليل
الصفحه ١٠٦ : يطاوع ، بأن
يفعل فعلا تريده منه ، فنحو قولك «أطلقته فانطلق» و «صرفته فانصرف» ؛ ألا ترى أنه
هو الذي فعل
الصفحه ١٠٨ : . ومعناها كمعناها ، بدليل أنه ليس شيء من «افعلّ»
إلّا يقال فيه «افعالّ». إلّا أنه قد تقلّ إحدى اللغتين في شي
الصفحه ١١٣ : حروف الزيادة ، وهي قد تكون أصولا؟.
فالجواب : أنّ
المراد بذلك أنها الحروف التي لا تكون الزيادة إلّا
الصفحه ١٢٨ : «إصطبل» و «إبريسم» (١) و «إبراهيم» و «إسماعيل» ؛ ألا ترى أنّ الصاد والطاء والباء من «إصطبل»
مقطوع
الصفحه ١٣١ :
و «أعياد» ؛ ألا ترى أنّ «عيدا» من «عاد يعود» ، وأنّ الأصل فيه «عود» ،
فقلبت الواو ياء ، لسكونها
الصفحه ١٣٥ :
الحلق. فلعله اسم له ، لا من حيث لحظ فيه معنى «البلع» ؛ ألا ترى أنّ البياض الذي
في طرف فم الحمار يسمّى
الصفحه ١٤١ :
بالزيادة إلّا بدليل.
فالقسم الذي
يقضى عليه بالزّيادة : النون التي هي حرف المضارعة ، نحو «نقوم» و «نخرج
الصفحه ١٤٤ : زائدة. وقالوا «جرافش» في
«جرنفش». ومثل ذلك كثير ، إلّا أني لم أكثر من ذلك ، لما فيه من التّطويل. فلمّا
الصفحه ١٥٥ : «قطوطى» و «ذلولى» لا يكون وزنهما إلّا «فعوعل» ، واستدلّ على ذلك بأنّ «اقطوطى»
و «اذلولى» وزنهما «افعوعل
الصفحه ١٦٠ : فصل الألف ، وإن لم يعلم الاشتقاق نحو «الأوتكى» وهو ضرب
من التمر. إلّا أن يقوم دليل على أصالة الهمزة
الصفحه ١٦٢ : أن
يكون زائدا ، وأن يكون أصلا. وإذا كان الإدغام من جنس إدغام المثلين كان أحد
المثلين زائدا ، إلّا أن
الصفحه ١٨٤ : أصلا ، لأنّ قلبها في أوّل الكلمة ـ كما ذكرنا ـ لا يقاس ،
فإذا كانت لا تهمز في أوّل الكلمة إلّا حيث سمع
الصفحه ١٨٨ :
وزعم أبو الحسن
الأخفش أنه لا يجوز قلب الواو همزة ، إلّا إذا اكتنف الجمع واوان ، نحو «أوّل
وأوائل