الصفحه ١٦٧ : » و «اقعنسس» وأشباههما بين أصلين ، إلّا بأن يكون
الأوّل من المثلين هو الأصل ، والثاني هو الزائد. وإذا ثبت في
الصفحه ١٧٠ : الكلمة بالفعل؟.
فالجواب : أنّ
المراد بذلك الإعلام بمعرفة الزائد من الأصليّ ، على طريق الاختصار ؛ ألا
الصفحه ٢٤٥ :
ولا تصحّ العين
في شيء ، مما جاء على وزن الفعل ، إلّا فيما كان مصدرا لفعل لا يعتلّ ، نحو «العور
الصفحه ٢٦٠ : الصحيح
اللام إلّا بفتح الفاء ، نحو «ظالم وظلمة» و «كافر وكفرة».
فإن قيل : إنّ «قضاة»
على ما ذهب إليه
الصفحه ٣٥٧ : الأحكام على الأحكام ؛ ألا ترى أنك تقول «طاب الخشكنان» (٦) ، فترفعه إذا كان فاعلا ، وإن لم تسمع العرب رفعته
الصفحه ٣٦٦ : ، لأنه معتل العين ، ولم يجىء «فيعل» من المعتلّ العين إلّا بالكسر ،
إلّا لفظة واحدة وهي «العيّن» ، فبنيت
الصفحه ١٤ : حقّ الله تعالى.
والذي يدلّ على
غموضه كثرة ما يوجد من السّقطات فيه لجلّة العلماء ؛ ألا ترى ما يحكى عن
الصفحه ٣٠ : متمكّن ، على أقلّ
من ثلاثة أحرف ، إلّا أن يكون منقوصا ، نحو «يد» و «دم» وبابهما.
[الثلاثي المجرد
الصفحه ٣٨ : » (٣) و «تقدمة» (٤). والصّفة «تحلبة» (٥).
وعلى تفعل :
ولم يجىء إلّا اسما ـ وهو قليل ، قالوا «تحلىء» ـ إلّا أن
الصفحه ٤٨ :
وعلى فعلوة :
ولم يجىء أيضا إلّا اسما ، نحو «عنصوة» (١) و «جنذوة» (٢).
وعلى فعلوة :
ولم يجىء أيضا
الصفحه ٥٦ :
وعلى فعلّى :
ولم يجىء إلّا اسما ، نحو ، «حذرّى» (١) و «بذرّى» (٢).
وعلى فعالية ،
والتاء لازمة له
الصفحه ٥٧ : » و
«مسكين» بفتح الميم فـ «مفعيل» ، إلّا أنه إنما رواهما اللّحيانيّ في نوادره ، قال
أبو الفتح : وكان إذا
الصفحه ٥٨ :
وعلى تفعول :
ولم يجىء أيضا إلّا اسما ، وهو قليل ، نحو «تؤثور» (١).
وعلى تفعال :
ولم يجىء أيضا
الصفحه ٦١ : » و «سبطر». وهذا أولى من إثبات «فناعل» ؛
لأنه لم يستقرّ في كلامهم.
وعلى فعوعل ولم
يجىء إلّا صفة ، نحو
الصفحه ٧٧ : فعاعيل :
ولم يجىء إلّا صفة ، قالوا : «ماء سخاخين». ولا يعلم غيره.
وعلى فعفعيل :
ولم يجىء إلّا اسما