الصفحه ٢١ : ، إلّا أنّ أكثر
الاشتقاق ، ومعظمه ، داخل تحت ما حدّه النحويّون به ، من أنه «إنشاء فرع من أصل
يدلّ عليه
الصفحه ٢٢ : المدحة ، في أشياء كثيرة ، هي أعمّ من الزيادة ؛
ألا ترى أنّ معنى المدحة ، في العلم والقدرة والنعمة
الصفحه ٢٤ : » من
«العقاب» ، على جهة التطيّر ، وإلا فهذه المعاني ليست بموجودة في هذه الأشياء ، كما
أنّ «الاغتراب
الصفحه ٢٦ : ، إلّا أنّ الفرق بينهما أنّ الاشتقاق مختصّ بما فعلت
العرب من ذلك ، والتصريف عامّ لما فعلته العرب ، ولما
الصفحه ٢٩ : من الأصليّ ، ولمّا كان النظير ، والخروج عنه ،
لا يعلمان إلّا بعد معرفة أبنية الأسماء والأفعال ، وضعت
الصفحه ٥٣ : ».
وعلى فعّيل :
ولم يجىء إلّا صفة ، وهو قليل ، نحو «مرّيق» (١) و «كوكب درّيء» (٢).
وعلى فعّيل :
ويكون
الصفحه ٦٥ : » (٨) ، وقد جاء اسما نحو «عسودّ» (٩) ، وهو قليل.
وعلى فعلال :
ولم يجىء إلّا اسما ، وقليل ، نحو «قرطاط» (١٠
الصفحه ٧٦ : إلّا اسما ، نحو «تئفّان».
وعلى فعلعال :
ويكون فيهما ، فالاسم نحو «حلبلاب» ، والصفة نحو «سرطراط
الصفحه ٩٣ : يثبت بها «فعلالل». وكذلك «خزرانق» (٢) أصله فارسيّ فلا حجّة فيه.
وأما «قرعبلانة»
(٣) فلم تسمع إلّا من
الصفحه ٩٧ : (٢) البعير» ، و «افونعل» نحو «احونصل (٣) الطائر» ، و «افعيّل» نحو «اهبيّخ (٤) الرّجل» ، فلم يذكرها أحد إلّا
الصفحه ١٠٢ :
يفعل : ولا
يكون إلّا متعدّيا ، نحو «يرنأ لحيته» (١).
تفعلل وتفيعل
وتفعلى وتفعنل وتفوعل وتمفعل
الصفحه ١٠٤ : ذهب إليه سيبويه ، إذ لم يسمع متعدّيا إلّا في هذا
الرجز ، وغالب الظنّ فيه أنه مصنوع ، قال أبو بكر
الصفحه ١١٧ : تشبه حروف العلّة ، بل أشبهت المشبّة بها ، لم تجىء مزيدة إلّا في ألفاظ
محفوظة ، وأماكن مخصوصة لا
الصفحه ١٢٩ : ء ، ويقولون
«يدّعته».
وكذلك جميع ما
عرف له اشتقاق ، من هذا النوع ، همزته زائدة ، وما عداها أصليّ ، إلّا
الصفحه ١٣٤ :
تجعل الميم في هذا كلّه أصليّة. وذلك لأنّ زيادة الميم غير أوّل قليلة ، فلا ينبغي
أن يذهب إليها ، إلّا أن