الصفحه ٢٩١ : الاسم إلّا في حال التثنية.
وصحّت العين في
نحو «قوي» للعلّة التي تقدّمت ، في نحو «طويت» و «شويت
الصفحه ٢٩٣ :
إلّا الإظهار ، نحو «محيية» و «معيية». والعلّة في ذلك كالعلّة في «محييات» و «محيين»
، من أنّ العلامة
الصفحه ٢٩٦ :
وأما اللّام
فتجري في اعتلالها مجرى لام «رمى» ، فلا تصحّ إلّا أن تضعّفها ، فإنك إذ ذاك تصحّح
الأولى
الصفحه ٢٩٧ : ؛ ألا تراهم قالوا «الحيحاء»
و «العيعاء» ، فيجيء بمنزلة «السّرهاف» (٤). ولو كان «فاعل» لكان مصدره «فعالا
الصفحه ٣٠٠ : بعد ساكن فإن كان الساكن حرف علّة حذف ، فتقول في «مصطفى»
: «مصطفين» في النصب والخفض. إلّا أن تكون اليا
الصفحه ٣٠١ :
تغيّر عن حالها التي تكون عليها في الأصل نحو «يركب». إلّا في «يفعل» مضارع
«فعل» المكسور العين الذي
الصفحه ٣٠٦ :
الوقف أن تبدل ياء أو واوا أو همزة. فتقول «حبلأ» و «حبلو» و «حبلي». إلّا
ما جاء من ذلك شاذّا ، قد
الصفحه ٣١٤ : إلا
في المثلين أو المتقاربين.
والسبب في ذلك
أنّ النطق بالمثلين ثقيل ، لأنك تحتاج فيهما إلى إعمال
الصفحه ٣١٦ : مقابلته متحرّك ؛ ألا ترى
أنك كنت تحرّك العين من «جلبب» وهي في مقابلة الراء من «قرطس» ، وتسكّن الباء
الأولى
الصفحه ٣٢٢ : الإدغام في الكلمتين أضعف منه في الكلمة الواحدة ؛ ألا ترى أنه يلزم في
الكلمة الواحدة ولا يلزم في الكلمتين
الصفحه ٣٢٤ : فلم يعتدّ بها كما لم يعتدّ بها في نحو : (قُمِ اللَّيْلَ) [المزمل : ٢] ؛ ألا ترى أنهم لا يردّون الواو
الصفحه ٣٢٨ :
إلّا في حرف ، والهمزة يتصوّر النطق بها وحدها كسائر الحروف. فدلّ ذلك على
أنها حرف.
وقد تبلغ
الصفحه ٣٣١ : ؛ ألا ترى أنك لو قلت «الحقّ» و «الشطّ».
ثم رمت مدّ الصوت في القاف والطاء لكان ممتنعا.
والرّخو : هو
الصفحه ٣٣٣ : تستطيع الوقف عليها إلّا بصوت. نحو «الحق» و «اخرج» و «اهبط» و «اذهب» و «امدد».
والمشربة :
الزاي والظا
الصفحه ٣٣٦ : العين أو تأخّرت ـ ولا يجوز الإدغام إلّا أن تقلب العين
والهاء حاء ، ثم تدغم الحاء في الحاء. وذلك نحو قولك