الصفحه ١٥٥ :
باب «ضوضيت» (١) و «قوقيت» (٢) ، على ما يبيّن بعد ، إن شاء الله. ولو جعلت أحدهما
أصلا والآخر زائدا
الصفحه ٢٢٧ : حروف العلّة. فإن جاء شيء
من الحذف أو القلب ، في غير حروف العلّة ، أو في حروف العلّة في خلاف ما يتضمنّه
الصفحه ١٢٠ :
أنّ الفرق بين «أمّهة» أو «مّ» أنّ «أمّهة» إنما تقع ، في الغالب ، على من يعقل.
وقد تستعمل فيما لا يعقل
الصفحه ٣٣ : «فطحل» (٨) ، والصفة نحو «هزبر».
وعلى فعلل :
ولم يجىء منه إلّا «طحربة» (٩).
أما «جخدب» (١٠) ، و «برقع
الصفحه ٧٦ :
وكذلك «نفرجاء»
(١) : «فعللاء» ، وليس بـ «نفعلاء» على ما يبيّن بعد ، إن شاء الله.
وعلى فعّلان
الصفحه ٩٦ :
وعلى افعنلى :
نحو «اسلنقى» (١).
وهذان المثالان
ملحقان ببناء «افعنلل» من الرباعيّ ، نحو «احرنجم
الصفحه ٢٦٣ : » نحو «قيّل»
: «قيائل» ، وفي جمع «فعّل» من البيع : «بيائع».
فإن لم تقع في
الجمع على حسب ما اعتلّت عليه
الصفحه ٣٠٨ : كثرته ، من أبواب مختلفة ، لم يجىء منه في باب ما شيء يصلح أن يقاس عليه ، بل
لفظ أو لفظان أو نحو ذلك
الصفحه ٤٩ : للنسب ، وهو عندي باطل ،
بدليل قولهم «مآق» ، فكسّر الاسم على الياء ، فالذي يجب أن يحمل عليه عندي ما ذهب
الصفحه ٢٧٧ :
فإن رددت شيئا
من ذلك إلى ما لم يسمّ فاعله ضممت الأوّل وكسرت ما قبل الآخر ، وصارت الألف ، التي
كانت
الصفحه ٢٤٩ : ». وكذلك جميع ما يأتي على معنى «تفاعل» لا
يعلّ شيء منه كما لم يعلّ «عور» و «صيد» لأنهما في معنى «اعورّ
الصفحه ٣٣٥ : ء
فليس لها من مخرجها ما يدغم فيها أو تدغم فيه ، لأنها من مخرج الألف والهمزة ، فلم
يبق ما تدغم فيه إلّا ما
الصفحه ٣٥٠ : حركتها إلى ما قبلها ثم تدغم.
هذا في لغة من قال «قتّل» بفتح القاف والتاء. ومن قال «قتّل» بفتح التاء وكسر
الصفحه ٢٧٣ : شذّ من ذلك فجاء على «يفعل»
بفتح العين نحو «أبى يأبى» ، أو ما كان عينه حرف حلق نحو «نأى ينأى» ، فإن
الصفحه ٢٣٨ : حرف العلّة ينقلب ألفا لتحرّكه وانفتاح ما قبله ـ كما فعل
بالفعل ـ نحو «خاف» و «مال» ، اسما فاعل من «خاف