الصفحه ٢٩٧ : » ـ و «حيحيت»
و «عيعيت» و «هيهيت» فأبدلوا من الياء ألفا. كراهية اجتماع الأمثال.
فإن قيل : وما
الذي يدلّ على
الصفحه ٢١١ :
المضمر أتيت بالباء فقلت «به» و «بك» ، لأنّ المضمرات تردّ الأشياء إلى
أصولها ـ ثم أبدلت الواو من
الصفحه ١٣٣ : علامة على التثنية
، والواو علامة على الجميع. والدليل على زيادتها في ذلك أنه قد تقرّر أنّ ما قبل
الميم
الصفحه ٢٧٥ : إلى كون المجزوم والمرفوع على صورة واحدة.
وما كان منها
في آخره ألف فإنه يكون في موضع الرفع والنصب
الصفحه ٧٨ :
وإن لم ينطق به. ونظيره من الجموع التي لم ينطق لها بواحد «عباديد» (١) و «شماطيط» (٢).
وعلى فعالان
الصفحه ١٣٨ : »
من «السّخت» وهو الشديد ، وهو أعجميّ.
والذي يدلّ على
أصالة الميم في معدّ أنهم يقولون «تمعدد الرّجل
الصفحه ٢٩٩ : الحجارة المنثورة حجارة غاصّ بعضها ببعض لا تقدر أن تحفرها.
(٤) الزيراء : ما غلظ
من الأرض. انظر لسان العرب
الصفحه ٣٠٥ : ، فيقال في النسب إلى «حبلى» : «حبليّ» و
«حبلويّ». وأما ما زاد على أربعة أحرف فلا يجوز فيه إلّا الحذف.
أو
الصفحه ٣٣٨ : مخرجها ، لأن الياء حرف علّة ، وحروف العلة بائنة
من جمع الحروف ، بأنها لا يمدّ صوت إلّا بها ، ولأنّ
الصفحه ٣٣٦ : ، كائنا ما كان ، نحو «اسلخ غنّمك» و «ادمغ
خلّفا». وإنما جاز قلب الخاء غينا ، وإن كانت أخرج إلى الفم منها
الصفحه ١٨١ : قال قائل :
إنما يدلّ قولهم «صحاريّ» على أنّ الهمزة مبدلة من غيرها ، إذ لو لم تكن بدلا
لقالوا «صحاري
الصفحه ٩ : إلى أن ختم عليه كتاب سيبويه ، وكان أصبر الناس على المطالعة لا
يمل ذلك ، وأقرأ بإشبيلية ، وشريش
الصفحه ٢١٨ : التّراب» و «أرحت الماشية» و «أرقت الماء» و «أردت الشّيء»
وفيما يتصرّف منها. فقالوا «هثرت» و «هرحت» و «هرقت
الصفحه ٢٢٤ :
[ما لم يذكره سيبويه
من حروف الإبدال]
وزاد بعض
النّحويّين في حروف البدل : السين ، والصاد ، والزاي
الصفحه ١٨٣ : بعد الحرف. وسيقام الدليل على ذلك في موضعه. فالكسرة إذا من «وشاح»
في النيّة بعد الواو ، وهي بمنزلة اليا