الصفحه ١٣٠ : » (٢) ، وهو قليل جدّا ، أعني أن تكون الفاء والعين من جنس
واحد. فلمّا كان جعل الهمزة زائدة يؤدّي إلى الدخول في
الصفحه ٢٣٢ :
وإنما كان
الشاذّ من «فعل يفعل» فيما فاؤه واو أكثر من الشاذّ منه في الصحيح ، لأنّه شذوذ
يؤدّي إلى
الصفحه ٧٠ : .
وعلى فاعولى :
ولم يجىء منه إلّا «بادولى» (٦).
وأمّا قولهم «مهوأنّ»
(٧) فزعم السّيرافيّ أنه على وزن
الصفحه ٣٧٦ : ، لتحرّكها وانفتاح ما قبلها ، للعلّة التي تقدّم ذكرها في
الواو.
وتقول في مثل «جالينوس»
من «أيّوب» : «آويبوب
الصفحه ١٧٩ : إلى أصلها من الواو والياء ، لئلّا يرجع إلى ما فرّ منه.
فإن كان بعد
الياء أو الواو تاء التأنيث ، أو
الصفحه ٣٤٠ :
مقارباتها ما يشركها في ذلك كلّه. فلو أدغمت لأدّى ذلك إلى الإخلال بها ، لذهاب
هذا الفضل الذي فيها.
فأما
الصفحه ٧ : غير أصل بلفظ الفعل على معنى أنهن صافات ، ويكن منهن
القبض تارة بعد تارة كما يكون من السابح» (١).
فكأن
الصفحه ٣٤٥ :
بعضها أحسن منه في بعض ، وذلك مبنيّ على القرب بين الحرفين. فما كان أقرب إلى ما
بعده كان إدغامه أحسن. وذلك
الصفحه ٣٨٠ : ............................................. ٣٣٨
باب [ما أدغمة الفراء على
غير قياس].......................................... ٣٥٢
باب ما قيس من
الصفحه ٢٨٢ : .
والصحيح ما ذهب
إليه سيبويه ، لأن تعويض الحرف من الحرف أكثر في كلامهم من تعويض الحرف من الحركة.
وأيضا فإنه
الصفحه ١٣٤ : » فمشتق من «دخش يدخش» إذا امتلأ لحما. وأما «جلهمة»
فمن «جلهة» الوادي وهو ما استقبلك منه.
وينبغي عندي أن
الصفحه ١٠٣ : من الشيء أمرا ما ، فتبلغه.
والثاني :
الحرص على الإضافة ، فإذا أراد الرجل أن يدخل نفسه في الشجعان
الصفحه ٦٠ : ، نحو «حنطأو» (٢) و «سندأو» (٣) ، وكذلك ما حكي من قولهم : «عنزهوة» (٤) ، فهو «فنعلوة» ، فهو كـ «حنطأو
الصفحه ٣٠٦ :
الوقف أن تبدل ياء أو واوا أو همزة. فتقول «حبلأ» و «حبلو» و «حبلي». إلّا
ما جاء من ذلك شاذّا ، قد
الصفحه ٢٩٣ :
إلّا الإظهار ، نحو «محيية» و «معيية». والعلّة في ذلك كالعلّة في «محييات» و «محيين»
، من أنّ العلامة