الصفحه ٣١٩ : للقاف ، فتنقلب الألف لانكسار ما قبلها.
وإن اجتمعا في
اسم فلا يخلو من أن يكون على ثلاثة أحرف أو على
الصفحه ١٦١ : ء» و «غوغاء» و «ضوضيت» و «غوغيت» كثير ، ولا يتصوّر حمل ما جاء
كثيرا على باب لم يجىء منه إلّا اليسير. وأيضا
الصفحه ٢٣٧ :
واحد منهما حوّلت حركة عينه الأصلية إلى حركة من جنس العين. فكما التزموا
في مضارع «فعل» من ذوات
الصفحه ١٩ :
باب
تبيين الحروف الزوائد
والأدلّة التي يتوصّل
بها
إلى معرفة زيادتها من
أصالتها
وإنّما
الصفحه ٢١ : ، إلّا أنّ أكثر
الاشتقاق ، ومعظمه ، داخل تحت ما حدّه النحويّون به ، من أنه «إنشاء فرع من أصل
يدلّ عليه
الصفحه ٢٨١ : شذّ من ذلك جمعان ،
فجاءا على الأصل ، وهما «نحوّ» و «فتوّ» جمع «فتى» و «نحو» حكي عن بعض العرب أنه
قال
الصفحه ٣٥٤ :
[الأحقاف : ٣١]. فإن سكن ما قبل الراء أدغمها في اللّام في موضع الرفع
والخفض نحو : (حِينٌ مِنَ
الصفحه ٣٤٤ : حروف الحلق إلى الفم. فمن
أجراهما مجرى ما تقدّمهما من حروف الحلق أظهر النون معهما. ومن أجراهما مجرى ما
الصفحه ٣٤٧ : الآخر ،
قلب المدغم إلى جنس ما يدغم فيه.
وإذا أدغما في
غير مطبق ، مثل أن يدغما في الدال والتا
الصفحه ٣٠١ : ، أو غير طرف. فإن كانت طرفا فلا يخلو من أن يكون ما
قبلها ساكنا. أو متحرّكا. فإن كان ما قبلها ساكنا فإنه
الصفحه ١٦٧ :
ما ألحق به من الثلاثيّ بين أصلين ، لئلا يخالف الملحق ما ألحق به. ولا
يمكن جعل النون في «اسحنكك
الصفحه ٢٩٤ :
وفي «آية»
ثلاثة أقوال للنحويين :
فمذهب الخليل
ما ذكرناه ، من اعتلال العين وصحّة اللّام ، شذوذا
الصفحه ١٨٦ : » ، على مذهب سيبويه : «قواء».
وعلى مذهب الزجّاج : «قواو». وهذا النوع لم يرد به سماع ، لكنّ القياس يقتضي ما
الصفحه ٢٨٨ : كلامهم ما عينه
ياء ولامه واو ، وأيضا فإنّ «الحيوان» من الحياة. ومعنى الحياة موجود في «الحيا»
المطر ؛ ألا
الصفحه ٢٢٨ : بين همزة وكسرة ، فثبتت
لذلك ، ولم يلتفت إلى ما اللفظ الآن عليه ، كما لم يلتفت إلى اللفظ في «يضع