الصفحه ٥ : .
وأصلي وأسلم
على أفصح الخلق لسانا ، وأبلغهم بيانا ، وعلى آله وصحبه الطيبين ، ومن تبع هداهم
إلى يوم الدين
الصفحه ٣١٧ : المثلين من كلمتين ، في أنه لا يلزم تاء «افتعل» أن يكون ما
بعدها مثلها كما لا يلزم ذلك في الكلمتين ، لأنك
الصفحه ١٦٥ : من المواضع ، باشتقاق ولا تصريف ، فحمل ما ليس
له اشتقاق ولا تصريف على ذلك. وأيضا فإنك لو جعلت أحد
الصفحه ٢٣٣ :
وكذلك جاء
المصدر على قياسه من الصحيح ، فجاء على «فعل» نحو «ينع» ، وعلى «فعال» نحو «يعار»
، وعلى
الصفحه ١١ : نبيّ الله وخيرته من خلقه ، وحجّته في أرضه ، الصّادع بالرّسالة ،
والمبالغ في الدّلالة ، وعلى آله
الصفحه ٢٤٧ :
وإن كان مفردا
فحكمه عند سيبويه والخليل كحكم الجمع. فإذا بنيت من البياض اسما على «فعل» قلت «بيض
الصفحه ١٤١ : على الأكثر. وذلك بشرطين :
أحدهما : أن
يكون ما قبل الألف أكثر من حرفين أصليّين. إذ لو كان قبلها حرفان
الصفحه ٣٦١ : المتطرّفة ألفا لتحرّكها
وانفتاح ما قبلها. ولم تنقل الحركة من الياء المتوسّطة إلى الساكن قبلها ، ثم تدغم
إحدى
الصفحه ١٧١ : إلى ما ذكرناه من أنّ الأصول ثلاثة ، إلّا أنه وزن ما عدا الأصول بلفظه ،
فجعل وزن «جعفر» : «فعلر
الصفحه ١١٣ : كونه من كمال البناء. فأمّا ما لم تجعله كالجزء مما زيد معه
فزيادته بيّنة ، لا يحتاج إلى إقامة دليل عليها
الصفحه ٢٥٠ :
وإن كان ما قبل
حرف العلّة ساكنا فلا يخلو أن يكون الساكن حرف علّة ، أو حرفا صحيحا ، فإن كان حرف
الصفحه ٣٦٣ : معلّا ، فيحمل
هذا عليه ، والتصحيح هو الأصل فالتزم هذا. مع أنّ ما يقرب منه موجود في كلامهم وهو
مثل «قوول
الصفحه ٢٨٩ : «رييا» ، فيكون من باب ما عينه ولامه
ياء ، ثم قلبت اللّام واوا فصار «ريوى» ، ثم اجتمع ياء وواو وسبقت
الصفحه ١٣٩ :
ثلاثة أحرف ، قليل؟.
فالجواب : ما
تقدّم في «معدّ» ، من أنه لمّا كانت الأصالة والزيادة تفضيان إلى قليل
الصفحه ٣٤١ : .
فإن كانت
اللّام للتعريف التزم الإدغام ، ولم يجز البيان. والسبب في ذلك أنه انضاف إلى ما
ذكرناه من