الصفحه ٢٩٠ : جميعا لأدّى ذلك إلى
الإعلال بعد الإعلال والحذف ؛ ألا ترى أنك لو قلبت الواو من «طوّيت» ألفا ـ والياء
ألف
الصفحه ٣٧٢ : إلى اجتماعهما في كلمة واحدة فلا بدّ من إبدال
إحداهما ؛ إلّا أن يمنع من ذلك مانع ، إذ قد كانوا
الصفحه ١٨٤ : ذلك عنده أنها إذا كانت أصلية فإنّ
تصريف الكلمة ، أو اشتقاقها ، يدل على أنّ الهمزة مبدلة من واو ، ولا
الصفحه ٢٦٤ : يكون باقيا على أصله. فقد حصل إذا ما
ذهب إليه سيبويه سماعا. وما ذهب إليه الخليل ليس له من السماع ما يقطع
الصفحه ٣٥٧ : له ما يقاس عليه. فإذا بنينا من «الضرب» مثل «جعفر»
فقلنا «ضربب» كان «ضربب» عربيّا. وجاز لنا التكلّم به
الصفحه ٢٢٩ : بالعارض ، ولا تلفت إلى
الأصل ، فيكون قول العرب «يوعد» من قبيل الاعتداد بالعارض ، فلذلك لم يحمل على فعل
الصفحه ١٥٠ : ).
(٣) التجفاف : ما جلل
الفرس من سلاح وآلة تقيه الجراح ، لسان العرب ، مادة (جفف).
(٤) التعضوض : تمر
أسود ، لسان
الصفحه ٢٨٧ : » ، فإنّ
ذلك قليل جدّا ، ولم يجىء منه فعل أصلا ، لأنّ ذلك يؤدّي إلى ما يستثقل من توالي
الإعلال. وذلك أنك لو
الصفحه ٣٢٥ :
حرّكوا أتوا بالحركة التي كانت له في الأصل.
ومنهم من يفتح
على كلّ حال. إلّا إذا كان بعده ساكن. وذلك لأنه
الصفحه ٣٣٣ : .
ومن المشرب ما
لا يخرج بعده شيء من ذلك نحو الهمزة ، والعين ، والغين ، واللّام ، والنون ،
والميم
الصفحه ٢٧٢ : أسهل من حذف الاسم ، فتقول «سروا». وتضمّ بعد الحذف ما
قبل الواو في مثل «رضي» فتقول «رضوا» لتسلم واو
الصفحه ١٥٨ :
والدليل ، على
أنّ الياء في «حيحى» أصليّة ، أنك لو جعلتها زائدة لكان «حيحى» من باب «ددن» ،
وذلك
الصفحه ٦ : مصدر ثلاثي ، والثانية صيغة
مصدر رباعي ، والخلط بين الصيغتين ومصدريهما قد أدى إلى الانتقال من الضد إلى
الصفحه ٣١٨ : » ، فسكّن التاء الأولى وحرّك القاف بالكسر ، على
أصل التقاء الساكنين. ومنهم أيضا من يستثقل الخروج من ضمّ إلى
الصفحه ٢٥٧ : من الطرف ، واعتدّوا بها في الاسم كما اعتدّوا
بها في «صورى» و «حيدى» ، فلم ينقلب حرف العلّة ألفا. وكان