الصفحه ٧٥ : ، وروى ابوه عن
أبى عبدالله عليه السلام ، له كتاب ، أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال حدثنا على بن
حبشي عن
الصفحه ٩ : أصحابه ، فحبس من
بينهم في المطامير (٢) فمات على سبيل ماء ، واطلق الباقون وكان يسعى به رجل يعرف بابن أبى
الصفحه ١٠٤ :
ثم توفى في هذه
السنة ذي الحجة محمد بن أحمد بن داود رضي الله عنه بالبطحية من شفتني ودفن هناك ثم
نقل
الصفحه ٤٠ : الحسين بن على بن مهزيار
الاهوازي (٢) وغيرهم رحمهم الله. وسمعت من حميد بن زياد (٣) وأبى عبدالله بن ثابت
الصفحه ١٠٠ : أبي جعفر أحمد بن أبي عبد
الله البرقي (١) ومحمد بن جعفر المؤدب فجاريتهما ما كان جرى لي مع أبي جعفر
بن
الصفحه ١٠١ : فيما وجده.
(٤) تقدم ذكر أعين وترجمته ص ١٩.
(٥) تقدم ذكر من روى منهم عن أبي
عبد الله عليه السلام في
الصفحه ٣٣ : يدى ايوب بن نوح رضى الله عنه (٣) في ام عبدالله بن جعفر ، حدثنى بذلك خال ابو العباس الرزاز (جوابا
الصفحه ٧٠ :
٦٥ ـ كتاب
الملاحم لاسماعيل بن مهران (١) حدثنى به عم ابى أبو الحسن على بن سليمان عن جده محمد بن
الصفحه ١٠٥ : فإذا سيف أخي
رعف رعافا شديدا فدخلت على أبى عبد الله عليه السلام فقال : يا زياد أطعم سيفا
التفاح ، فرجعت
الصفحه ١٥ :
وكان سبب
استخراجه العين ان بعض اهل زوجته من خراسان ورد حاجا ، فاشتهى ان يرى الحيرة فخرج
معه إليها
الصفحه ٨٣ : وكانت له اخبار افردت بتأليف خاص.
(٢) كان أصحاب الكتب والمصنفات ممن سمى بسعد جماعة ذكرهم النجاشي والشيخ
الصفحه ٧٢ : الشواهد من كتاب الله ، كتاب المتعة ، كتاب الناسخ
والمنسوخ ، كتاب الصلاة ، كتاب الديات ، كتاب البشارات
الصفحه ١٦ : (٢) وكان يحمل إليه من غلة زوجته بخراسان في كل سنة مع الحاج ما تحمل ومات
سليمان في طريق مكة بعد خمسين ومأتين
الصفحه ١٩ : . خ ـ) فرباه
، وتبناه (بناه خ ل ، ثناه خ ل) وأحسن تأديبه ، فحفظ القرآن وعرف الادب ، وخرج
بارعا اديبا ، فقال له
الصفحه ٩٦ :
قال شيخنا أبو
عبد الله الحسين بن عبد (عبيد ـ ظ) الله (١) أعانه على طاعته