الصفحه ١٠٤ : إلى بغداد وحيل بيني وبين انفاذ وصيته والقيام بأمره رضي الله عنه وعن جميع
شيوخنا ، وجمع بيننا في جنات
الصفحه ١٠٧ :
علي عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله.
وذكره البرقي
في خواص أصحاب أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٩ :
السنة وجه كرامة بن مر من الكوفة بقوم مقيدين .. إلى ذكر حديث اخذ رئيسهم ابى هاشم
بن صدقة الكاتب وحبسه في
الصفحه ١٠ : ، وصار إلى أبى الحسن عليه السلام
، فقال له : وأين عبدالله؟ يرد ذلك ثلاث مرات. فقال الحسنن : قد نظرنا في
الصفحه ٢٠ : الروم في اول الاسلام ، وقيل انه كان يدخل بلاد الاسلام بأمان
، فيروز ابنه اعين ثم يعود إلى بلاده. فولد
الصفحه ٢٣ : رسالتنا في آل اعين.
(٦) ذكره البرقى والشيخ في أصحاب الباقر عليه السلام ، وذكره الكشى في
اصحاب عليه
الصفحه ٢٧ : حمران عن أبى خالد الكابلي رحمهم الله (٣)
وروى ان زرارة كان وسيما جميعا ، أبيض (٤) وكان يخرج إلى الجمعة
الصفحه ٣٤ : بنى عجل إلى حدود حمير اذيلم ، ولم ادرك انا الناحية الا خرابا قد
زرع في بعض منها اشنان (اثنيان
الصفحه ٣٧ : النجاشي : جليل
من أصحابنا ، عظيم القدر ، كثير الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف مسكون إلى
روايته ، ثم ذكر
الصفحه ٣٩ : عند سماعه.
(١) يأتي من الماتن ذكر طريقه إلى هذا الكتاب.
(٢) قد اكثر الماتن الرواية عنهما كما تقدم
الصفحه ٤٣ : جميع ذلك
عند والدتك وديعة لك ووصيتها ان تسلمها اليك إذا بلغت وتحفظها اليك (عليك ـ خ) إلى
حين علمك
الصفحه ٤٥ : وما لم يوافق يترك
(٢) قد اشرنا في تهذيب المقال إلى من زاد على كتب الحسين بن سعيد ومنهم على
بن مهزيار
الصفحه ٤٦ : ..
(١) رواية الحميرى عن ابن عيسى عن الحسين بن سعيد كتابه صحيحة وهى أحدى طرق
الشيخ والنجاشى إلى كتبه
الصفحه ٤٧ : ص ٤٠.
(٢) ذكره النجاشي ، والشيخ وابن النديم في كتبه.
(٣) تقدم ذكر هذا الطريق من الطرق المذكورة إلى
الصفحه ٤٩ : .
(٤) رواه الشيخ والنجاشى بطرقهما إلى كتب الحسين بن سعيد. وهذا الطريق
صحيح.
(٥) هو ابو القاسم عيص بن القاسم