الصفحه ٣٦ : وفقه
عليه. ذكره النجاشي ، جليلى القدر ، ثقة. كما ذكره الشيخ ثم حكى عن ابن بطة انه
اكثر رواية من صفوان
الصفحه ٣٩ : الرسالة ايضا تبعا للمتن. ثم انى لم احضر لابي غالب
رواية عن الحميرى ولعله ترك الرواية عنه مع سماعه لصغر سنه
الصفحه ٤٠ : جماعة
من اصحابنا ذكرناه في كتابنا في (مستدرك الرواة).
(٥) الظاهر انه احمد بن محمد بن على بن عمر بن
الصفحه ٤٨ : ، والظاهر انه
أبو جعفر محمد بن على بن ابى شعبة الحلبي الذى ذكره الشيخ في رجاله وفي الفهرست
ووثقه وقال
الصفحه ٥٦ :
__________________
الرواية يعرف منها وينكر وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبى محمد العسكري عليه
السلام (إلى ان قال :) قال (أبو
الصفحه ٥٨ : .
(٣) ربما يظهر من كلام الماتن رحمه الله ان الاصل هو الذى يكون فيه سماع من
الامام عليه السلام أو شيخ الحديث
الصفحه ٥٩ : ترجمته مستوفاة في تهذيب المقال ج ٤. وله كتب كثيرة منها
كتاب التفسير الا ان جل من روى عنه كما صرح به غير
الصفحه ٦٠ :
الكوفى المزني الذى ذكره النجاشي وقال : ثقة ، روى عن ابى جعفر وأبى عبدالله
عليهما السلام. ولكن الاظهر ان
الصفحه ٦٤ : انه روى كثيرا جدا عن أبى عبدالله عليه السلام وقد
احصيناها في طبقات أصحابه ، وأجبنا عما قيل في وجه عدم
الصفحه ٦٩ : عبيدالله حدثكم
احمد بن محمد الزرارى ، ثم ذكر الاسناد كما في المتن بالطريق الاول. ثم ذكر له
كتابا ذكر انه
الصفحه ٧٠ : عمران بن عبدالله بن سعد بن
مالك الاشعري القمى أبو جعفر : كان ثقة في الحديث الا ان أصحابنا قالوا : كان
الصفحه ٧٢ : النجاشي
وقال الشيخ في الفهرست : واقفى المذهب الا انه جيد التصانيف ، نقى الحديث ، حسن
الانتقاد. وذكره في
الصفحه ٨١ : فهو ايضا مهمل في الرجال الا انه من رواة كتاب كامل الزيارات وروى عنه
سعد وغيره ذكرناهم في (مستدرك
الصفحه ٨٣ : . (٥)
__________________
(١) لم أجد له ذكرا في الرجال ويظهر من اجازته للماتن رحمهما الله تعالى
انه كان من مشايخ الحديث والاجازة
الصفحه ٨٤ : بعد رجوعه من حجة الوداع وكان يوما صائفا حتى ان
الرجل ليضع ردائه تحت قدميه من شدة الحر ، وكان خرج معه