الصفحه ٧٦ :
٧٩ ـ كتاب بريه
العبادي (بريهة الغبارى ـ خ) (١) بخطى ، حدثنى به حميد عن أبى جعفر عن محمد بن غالب عن
الصفحه ٥٥ : الحسن عليهما السلام له كتاب في الحلال والحرام ، يرويه
جماعة أخبرنا .. ذكره النجاشي ، وذكره الشيخ في
الصفحه ٣ : الشيخ في كتابه العدة من الحفاظ
الضابطين ص ٦٢.
(٤) ذكره المشايخ في اصحابه (ع) وقد روى عنه كثيرا روى عنه
الصفحه ٢١ : ء الثلثة بترجمة لهم ، كما احصينا اولاد اعين في رسالتنا
المفرة.
(٢) قال العلامة في الكنى من قسم الممدوحين
الصفحه ١١ :
وكانت ام الحسن
بن الجهم ابنة عبيد بن زرارة ومن هذه الجهة نسبنا إلى زرارة ، ونحن من ولد بكير ، وكنا
الصفحه ١٥ : ـ خ) إلى تلك الارض ، وكان له حديث
حدثت به فذهب عنى في أمر العين الا ان الذى رزق من المال كان يسيرا. فلم تزل
الصفحه ١٢ : المأمون وكان من ولاتهم في بغداد ومصر
وخراسان وبقى في خراسان إلى بعد موته إلى ان مات بنيشابور في ايام
الصفحه ٤٤ : ، وواظب على ما يقربك من الله عزوجل ، واعلم
أنه ما اسن أحد قط الاندم على ما فاته من التقرب إلى الله عزوجل
الصفحه ١٣ : ، ووعدها الرجوع بها إلى خراسان ، فرغبت في
الحج ، فأجابته إلى ذلك ، فخرج بها وبولده منها ، فحج بها ثم عاد
الصفحه ٣٠ : الكوفة انه لم ير بالكوفة من زمن ابن مسعود إلى زمن ابن
عقدة احفظ .. ثم ذكر احاديث في حفظه.
وفي ميزان
الصفحه ٢٨ : ء الاسلام.
(٢) مات سنة خمسين ومأئة ، ذكره النجاشي وغيره.
(٣) ذكرنا كثيرا منها في رسالتنا المفردة في آل
الصفحه ١٠٧ :
علي عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله.
وذكره البرقي
في خواص أصحاب أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٢٣ : مدحه في (اخبار الرواة) وذكرنا من روى عنه عن ابى جعفر عليه السلام في طبقات
اصحابه عليه السلام كما ذكرناه
الصفحه ٢٠ : الروم في اول الاسلام ، وقيل انه كان يدخل بلاد الاسلام بأمان
، فيروز ابنه اعين ثم يعود إلى بلاده. فولد
الصفحه ٩٩ : كالمفيد والنجاشي والشيخ فقال النجاشي : من أجلاء هذه الطائفة وفقهائها
قدم بغداد ، ولقيه شيوخنا في سنة ست