الصفحه ١٠٥ : .
(٢) كان زياد بن مروان أبو الفضل
الأنباري القندي من مصنفي الشيعة ومن أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام ثم
الصفحه ٤ :
وأبا عبدالله
جعفر بن محمد عليهما السلام (١)
ولقى بعض اخوتهم
(٢) وجماعة من
أولادهم مثل حمزة بن
الصفحه ١١ :
وكانت ام الحسن
بن الجهم ابنة عبيد بن زرارة ومن هذه الجهة نسبنا إلى زرارة ، ونحن من ولد بكير ، وكنا
الصفحه ١٧ : ومأتين ، فعرف
من عاد من الحاج ممن جائه بالكتب خبر موته ، ولم يكن لى همة استعلم بها حالهم ، واكاتب
ابن
الصفحه ٢٠ :
فلما كبر قدم
عليه أبوه من بلاد الروم ، وكان راهبا ، اسمه سنسن ، وذكر انه من غسان (١) ممن دخل بلد
الصفحه ٢٣ : مدحه في (اخبار الرواة) وذكرنا من روى عنه عن ابى جعفر عليه السلام في طبقات
اصحابه عليه السلام كما ذكرناه
الصفحه ٢٨ :
وكان خصما ، جدلا ، لا يقوم أحد لحجته الا ان العبادة اشغلته عن الكلام ، والمتكلمون
من الشيعة
الصفحه ٣٦ : ، وقد حققنا ذلك في
كتبنا الرجالية.
(١) كان من اصحاب الصادق عليه السلام ثقة ، وجها ، وصحب محمد بن مسلم
الصفحه ٤٥ : سعد بن حماد بن مهران الاهوازي الكوفى من موالى
على بن الحسين عليه السلام ومن ثقات أصحاب الرضا والجواد
الصفحه ٥٠ : نوح (٣)
(١٣) كتاب من المحاسن حدثنى به عبدالله بن جعفر عن أحمد بن أبى
عبدالله ، وهو مصنفه (٤) وحدثني
الصفحه ٥١ : كتابه
المعروف (المحاسن) في تهذيب المقال ج ٣ ، وذكرت طرق النجاشي والشيخ إلى كتبه ومنها
الطريق الثاني
الصفحه ٥٣ :
عن محمد بن عبدالله بن زرارة عن ابن أبى عمير عن ابن اذينة جزء وهو الثالث
من كتاب آخر لابن أذينة
الصفحه ٥٨ : الحميرى. وقد صار الاصل الذى فيه سماعي من
الحميرى إلى رجل من أهل باب الطاق. يعرف بابن سنتين (سبق
الصفحه ٥٩ : ترجمته مستوفاة في تهذيب المقال ج ٤. وله كتب كثيرة منها
كتاب التفسير الا ان جل من روى عنه كما صرح به غير
الصفحه ٧٩ : ذلك النجاشي بتفصيل في ترجمته ، وقال الشيخ في الفهرست : كان من خواص سيدنا
ومولانا موسى بن جعفر عليهما