الصفحه ٢٦ :
الصمت فو الذي نفس محمد بيده ما عملت الخلائق بمثلهما وخصلتان لا يجتمعان
في مؤمن : البخل وسوء الخلق
الصفحه ٢٧ :
وقال الحسن بن
على عليه السلام : المروءة في شيئين : اجتناب الرجل ما يشينه واختياره ما يزينه.
وقال
الصفحه ٥٠ : العظيم.
وقال أبو عبد
الله عليه السلام خمس خصال من لم تكن فيه فلا ترجوه : من يعرف الكرم في طبعه
والديانة
الصفحه ٥٢ : إذا حضره الموت.
وقال الاشتر
لاصحابه في وصيته اوصيكم بخمسة اشياء راحة انفسكم ودوام سروركم واجتماع
الصفحه ٦٥ :
وثامنها ان لا يتكلم في محفل بما لا يسأل عنه لا يستثنيه (١) مما لا يامن الندم على اظهاره.
وقال
الصفحه ٦٨ :
وروي : ايمان
العبد أن يكون فيه تسع خلال : يدخله الرضا في الباطل ولا يخرجه الغضب عن الحق
ويحمله
الصفحه ٧٠ :
باب
ذكر ما جاء في عشرة
قال النبي صلى
الله عليه وآله : الايمان في عشرة أشياء : المعرفة والطاعة
الصفحه ٢٤ : المرء عمره بالساعة التي هو فيها مع سرعة تقضيها فما اخيب امرى باع الخلود
في النعيم بساعة وشيكة التصرم
الصفحه ٣١ :
باب
ذكر ما جاء في ثلاثة
روى أن في بعض
كتب الله تعالى : من عافيته من ثلاثة اكملت نعمتي عليه
الصفحه ٣٢ : ء
بنفسه وأما المنجيات فخشية في السر والعلانية والقصد في الغنى والفقر والعدل في
الرضا والغضب.
وقال عليه
الصفحه ٣٧ :
: أما علما أعمل فيه فكري أو عملا صالحا لاخرتي أو لذة في غير ذات محرم أعلل بها
نفسي.
وأوصى حكيم
ولده
الصفحه ٤٩ : الرغبة الى الزهد.
وقال عليه
السلام خمس خصال لا يجتمعن إلا في قلب مؤمن حقا حتى توجب له الجنة : النور في
الصفحه ٥٧ : فيها تمام العلم ونظام الادب : الاولى ألا تنازع فوقك والثانية (٢) أن لا تتعاطى ما لا تنال الثالثة أن لا
الصفحه ٦٦ :
باب
ذكر ما جاء في تسعة
روي النبي صلى
الله عليه وآله أنه قال : الاسلام تسعة أسهم وقد خاب من لا
الصفحه ١٣ :
أحمد بن الركن الماروني ، في نهار السبت مستهل جمادي الاخرة سنة ٩٠٢ ، (كما
جاء في آخر كتاب شرح واجب