الصفحه ٥٠ :
فحسبك من هاد
يشير الى هاد
مقاويل ان
قالوا بها ليل ان دعوا
وفاة بميعاد
كفاة
الصفحه ٥١ :
الى ابى الحسن على بن موسى الرضا ، يخاطب ابنه ابا جعفر محمد بن على عليه
السلام بعد وفاة أبيه الرضا
الصفحه ١ : ء في الامم ، حججا
على سائر الامم ، وبمحمد صلى الله عليه وآله وسلم ختم ، وبالائمة من بعده النعمة
أتم
الصفحه ٧ : : يا
رسول الله فانى لى لجنابهم قال : قد عرفت الى الحسين ، قال : ثم سيد العابدين : على
بن الحسين ، ثم
الصفحه ١٢ : امره ، فلما
صرت الى منزلي تأملته فرأيت كتابا لا ادرى من أي شئ هو؟ ولا ادرى الذى كتب به ما
هو؟ الا انه
الصفحه ١٣ : بطيبة ، له مهاجرة من مكة الى طيبة وبها موضع قبره ، ويشهر سيفه ويقاتل
من خالفه ، ويقيم الحدود فيمن اتبعه
الصفحه ١٤ : عليه وآله
وسلم يامر بالعدل ويفعله وينهى عن المنكر ويجتنبه ، يكشف الله به الظلم ويجلوبه
الشك والعمى يرعى
الصفحه ١٨ :
والانجيل ، فعرفت اوصياء الانبياء وأحببت ان أعرف وصى محمد صلى الله عليه وآله
وسلم ، فلما قدمت ركابنا المدنية
الصفحه ٢٢ : ء اللاتى روين عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : وليست ام سليم
الانصارية ام انس المالك ، ولا ام
الصفحه ٣١ : الثقة أبو الحسين عبد الصمد بن
على وأخرجه الى من اصل كتابه وتاريخه في سنة خمس وثمانين وماتين سماعه من
الصفحه ٣٧ :
وهو مشتمل بنجاد ، فوقف في أضحيان ليل كالشمس (١) رافعا الى السماء وجهه واصبعه ، فدنوت منه وسمعته
الصفحه ٤٢ : الناس انى راحل عنكم عن قريب ومنطلق الى الغيب اوصيكم في
عترتي خيرا واياكم والبدع فان كل بدعة ضلالة وكل
الصفحه ٤٣ :
الجزء الثالث
بسم الله الرحمن الرحيم
حدثنى أبو
القاسم عبد اله بن القسم البلخى ، قال : حدثنا أبو
الصفحه ٤٧ : موسى
وعيسى في مغابهما
لو عاش عمر
يهمالهم ينعه ناع
تتمة النقباء
المسرعين الى
الصفحه ٥٤ : الى ما هناك ، فسئلت من ثم من
سكان هذهالداو كانوا من بقايا القبطية الاول : هل تعرفون من كتب هذا الكتاب