الصفحه ٤٦ : الحسين الباقر عليه السلام يخاطبه ويذكر وفداته إليه وهى
نظم : (١).
كم جزت فيك
من احواز وايفاع
الصفحه ٤٨ : وهب النوشجانى ، وكان الذى باع ماردة ام المعتصم من الرشيد ، فولدت
له المعتصم ، قال الشريف أبو الحسين
الصفحه ٣٧ :
وهو مشتمل بنجاد ، فوقف في أضحيان ليل كالشمس (١) رافعا الى السماء وجهه واصبعه ، فدنوت منه وسمعته
الصفحه ٣٨ :
ليس به
مكتتما
لو عاش ألفى
عمر
لم يلق منها
ساما
حتى يلاقى
أحمدا
الصفحه ٤٧ :
موسى بن
عمران كانوا خير سراع
أو كالعيون
التى يوم العصا النفجرت
فانصاع منها
الصفحه ٧ : ! من عرفهم حق معرفتهم وافتدى بهم ، فوالى وليهم وتبرء
من عدوهم فهو والله منا يرد حيث نرد ويسكن حيث نسكن
الصفحه ٣٠ : المؤمنين؟ قال : انا وأحد عشر من صلبى هم الائمة المحدثون ، قال
معروف : فلقيت أبا عبد الل مولى ابن عباس في
الصفحه ٤١ :
فهو ولده وذكرنا في الحديث في يوم القادسية (١).
قال
: وحدثني محمد بن جفر الادمى من اصل كتابه
الصفحه ٥٢ : هريرة
(٢) :
اقول وقدر
احوابه يحملونه
عل كاهل من
حامليه وعاتق
أتدرون
الصفحه ٥٣ : إبى محمد
تدرك أشياع
الهدى آمالهم
وبعده من
يرتجى طلوعه
يظل
الصفحه ٥ : صلى الله عليه وآله وسلم يكون بعدى اثنا عشر خليفة من
قريش ، ثم تكون فتنة دو ارة! قال : قلت : انت سمعته
الصفحه ٨ : الارض ونرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون قال
سلمان رضى الل عنه : فقمت من بين يدى رسول الله
الصفحه ٩ :
وقال : يا ابا عبد الله أنت سيد من سادة ، وانت امام بن امام ، أخو امام
أبو ائمة تسعة تاسعهم قائمهم
الصفحه ١٥ :
قال : شهدت مشهدا ما شهدت مثله كان أعجب عندي ، ولا أوقع على قلبى منه ، قال
: فقيل : يا ابا جعفر فما
الصفحه ١٧ : اشد بياضا من الثل ، فاسود من خطايا بنى ادم فقال له
اليهودي : صدقت والذى لا إليه الاهو انى لاجدها في