الصفحه ٢٧ : الحديث عن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم فلا ، ولكني كنت مع أبى عند كفب الاحبار ، فسمعته يقول : ان
الصفحه ٥٣ : ، قال : خرجت في بعض سياحتي حتى كنت ببطن
السماؤة ، فافضى بى المسير الى قدعر (٢) فرأيت بقربها أبنية عادية
الصفحه ١٩ : الى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد
ضرب بيده اليمنى الى السقف وبيده اليسرى الى الارض قائما لا
الصفحه ١٧ :
في بيت المقدس وليس كما تقولون ، ولكنه الذى في بيت الله عزوجل الحرام هبط
به جبرئيل الى الارض وهو
الصفحه ٣٨ : عليه وآله : يا جارود ليلة اسرى بي الى السماء أوحى الله
عز وجل الى ان سل من أرسلنا من قبلك من رسلنا على
الصفحه ٤٤ : بن مروان الى موسى بن نصيريا مره بالاستعداد
والاستخلاف على عمله ، فاستعد وخرج فرآها وذكر احوالها فلما
الصفحه ١٦ : والذى لا اله
الاهو انى لاجده في كتاب أبى هرون بن عمران كتبه بيده واملاء موسى بن عمران ، قال
: فاخبرني عن
الصفحه ٢٠ : الدقيقثم عجنها فجعلها ياقوتة حمراء ثم ختمها فبد النقش
فيها ثم دفعا الى فقلت له : فمن وصيك؟ فقال من يفعل مثل
الصفحه ٢١ : وأنا والله أجد الى ساعتي رائحة هذه الطائفة من الآس ، وى
والله عند يلم نذو ولم تذبل (١) ولا تنقص من
الصفحه ٢٤ :
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : ان اله تعالى أوحى الى ليلة اسرى
بى يا محمد : من خلفت في
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
ما رواه عامة
أصحاب الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في اعداد
الصفحه ٣٦ : به قبل مبعثه ما آمنت به أنا ، فنصت الى رجل منهم
واشارت إليه وقالوا : هذا صاحب وطالبه على وجه الدهر
الصفحه ٣٣ :
ونداء بمحشر
الناس طرا
وحسابا لمن
تمادى ضلالا
نحو نور من
الاله وبرهان
الصفحه ٣٤ : ، فقال رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم أنا ضامن لك يا جارود! قلت : أعلم يار سول الله انك
بذلك ضمين قمين
الصفحه ٥١ :
الى ابى الحسن على بن موسى الرضا ، يخاطب ابنه ابا جعفر محمد بن على عليه
السلام بعد وفاة أبيه الرضا