الصفحه ٤٨ :
وثقت برجع
الطرف منى الى الطرف (٢)
وانشدني الشريف
أبو محمد الحسن بن حمزة العلوى الطبري لسفيان
الصفحه ٣٩ :
وأسماء عمت
عنا فآلت
الى علم وكنت
به جهولا
قال الشيخ أبو
عبد الله احمد بن محمد
الصفحه ١٧ : ؟ فقال له
على : يا يهودى وصى محمد أنا أعيش بعده ثلثين سنة لا أزيد يوما واحدا ولا انقص
يوما واحدا ، ثم
الصفحه ١٢ :
احمد بن عيسى المنصوري الهاشمي بسر من راى ، سنة تسع وثلثين وثلثماة قال : حدثنى
عم ابى موسى بن عيسى
الصفحه ١٩ :
بعقوته دون من سواه من اسرة محمد صلى الله عليه وآله (١) وصحابته على حداثة من سنة ، فقلت في نفسي : هذا
الصفحه ٥٥ : المعظم سنة ١٣٧٩ وانا العبد
الفاني السيد هاشم الرسولي المحلاتي عفى عنه وعن والديه بحق محمد وآله
الصفحه ٢ : اسم نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم موجودا عند أهل
الكتب في التوراة والانجيل ، فكتبت في ذلك جز
الصفحه ١٥ : ذاك؟ قال : لما مات أبو بكر أقبل الناس يبايعون عمر بن
الخطاب إذ إقبل يهودى (١) قد اقر له بالمدينة
الصفحه ١٦ : المقدس وليس هو
كما تقولون ، ولكنها عين الحياة التى وق عليها موسى بن عمران وفتاه ، ومعهم النون
المالحة
الصفحه ٤٩ : : واسم أبو الغوث أسلم بن مهوز من أهل منبج (٣) وكان البخترى يمدح الملوك ، وهذا يمدح آل محمد صلى الله عليه
الصفحه ٢٥ : ء الثاني حديث عبد الله بن عمر بن الخطاب مرفوعا في أسماء الائمة ، وحديث
كعب والحمد لله رب العالمين وصلى الله
الصفحه ٢٨ :
قال أبو عامر
هاشم الدستوانى : لقيت يهوديا بالحيرة يقال له عتو بن لوسو ، وكان حبر اليهود
وعالمهم
الصفحه ٥٣ : إبى محمد
تدرك أشياع
الهدى آمالهم
وبعده من
يرتجى طلوعه
يظل
الصفحه ٢٠ : عرفت نعته من الكتب السالفة بصفته وتسعة من ولده اوصياء بصفاتهم
، غيرانى أنكرت حليته لصغر سنة ، فدنوت منه
الصفحه ١٣ : يكون الامام القائم بعده
المحمود فعاله محمد باقر العلم ومعدنه وناشره ومفسره ، يموت موتا يدفن بالبقيع من