الصفحه ٤٠ : جرد بن شهريار ما كان من رستم وادالة العرب عليه ، وظن
ان رستم قد هلك والرس جميعا ، وجاء مناذر فاخبره
الصفحه ١ : ء في الامم ، حججا
على سائر الامم ، وبمحمد صلى الله عليه وآله وسلم ختم ، وبالائمة من بعده النعمة
أتم
الصفحه ٥٤ : الى ما هناك ، فسئلت من ثم من
سكان هذهالداو كانوا من بقايا القبطية الاول : هل تعرفون من كتب هذا الكتاب
الصفحه ٣٨ : عليه وآله : يا جارود ليلة اسرى بي الى السماء أوحى الله
عز وجل الى ان سل من أرسلنا من قبلك من رسلنا على
الصفحه ٤٤ : بن مروان الى موسى بن نصيريا مره بالاستعداد
والاستخلاف على عمله ، فاستعد وخرج فرآها وذكر احوالها فلما
الصفحه ٣٣ :
قال : فاقبل
على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بصفحة وجه المبارك شمت منه ضياء لامع ساطعا
كوميض
الصفحه ٣٢ : امارة عمر بن الخطاب قال وفدت على رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم في رجال من عبد القيس ذوى أحلام وأسنان
الصفحه ٥٣ :
يا حج الرحمن
احدى عشرة
آلف بثاني
عشر ها ما آلها (١)
قرء على أبو
الحسين صالح
الصفحه ١٢ : امره ، فلما
صرت الى منزلي تأملته فرأيت كتابا لا ادرى من أي شئ هو؟ ولا ادرى الذى كتب به ما
هو؟ الا انه
الصفحه ٣٠ :
فيها على الوصاة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما ينزل ، قيل له :
ومن الوصاة يا أمير
الصفحه ١١ : احمد بن عبيد الله بن
__________________
(١) الضحضاح ـ كما
قال الجزرى ـ : ما رق من الماء على وجه
الصفحه ٩ : ، لمامهم أعلمهم أحكمهم أفضلهم.
قال
: ومما روته العامة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ما رووه عن
الصفحه ٣٩ : من ولد
الاول منهم ، وهو محمد صلى الله عليه واله وسلم ومن بقيته في الارض من بعده ، فاعطيته
ما أراد من
الصفحه ٣ : الائمة الاثنى عشر
عليهم السلام وأسمائهم.
من ذلك ما روى
في اعدادهم خاصة عن صلى الله عليه وآله عبد الله
الصفحه ٣٤ : عبده ورسوله ولقد اسلمت على علم بك وبناء فيك : علمته
من قبل ، فتبسم صلى الله عليه واله وسلم كانه علم ما