الصفحه ١٢ : ينطوى كما ينطوى الكتب فقرأت فيه باسم الاول لا شئ قبله ، لا تمنعوا
الحكمة أهلها فتظلومهم ، ولا تعطوها غير
الصفحه ٤٥ : بما عاين من ذلك ، وعنده محمد
بن شهاب الزهري قال : ماذا ترى في هذا الامر العجيب فقال الزهري : إرى واظن
الصفحه ١٤ : الحكمة يستضاء به من الظلم ، يموت موتا
يدفن في المدينة المحدثة ، ثم المنتظر بعده اسمه اسم النبي صلى الله
الصفحه ١٩ : ينحنى في حالة واحدة
الى الارض ، ولا يرفع نفسه بطرف قدميه ، قالت : فخرجت فرأيت سلمان يكنف عليا ويلوذ
الصفحه ٢٠ : من
غيران ينحنى أو يتصعد ، فقلت في نفسي : من يرى وصيه؟ فخرجت من عنده فلقيت الحسين
عليه السلام وكنت
الصفحه ١٣ :
ويدحر (١) به الشيطان ، ويعبد به الرحمن ، قوله فصل ، وحكمه عدل ، يعطيه الله النبوة
بمكة والسلطان
الصفحه ١ : ء في الامم ، حججا
على سائر الامم ، وبمحمد صلى الله عليه وآله وسلم ختم ، وبالائمة من بعده النعمة
أتم
الصفحه ٣٦ : وسالف العصر ، وليس فينا خير
منه ولا أفضل فبصرت به أغر أبلج قدو فذته الحكمة أعرف ذلك في أسارير وجهه
الصفحه ٤٢ : والصادقان على والحسن والحجة القائم المنتظر في
غيبته فانهم عترتي من دمى ولحمي علمهم علمي وحكمهم حكمي من آذانى
الصفحه ٨ : ، إذ تفرس في وجهه
__________________
(١) واخرجه المحدث
النوري في نفس الرمن عن هذا الكتاب واخرج نحوا
الصفحه ٦ : بعلمه أنوارا نسبحه
__________________
(١) اخرجه المحدث
النوري في نفس الرحمن عن هذا الكتاب مع اختلاف
الصفحه ٢١ :
فما أفقت الا به ورأيت في يده طاقة من آس يضرب بها منخرى ، فقلت في نفسي : ماذا
اقول له بعد هذا؟ وقمت
الصفحه ٢٤ :
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : ان اله تعالى أوحى الى ليلة اسرى
بى يا محمد : من خلفت في
الصفحه ١٠ : : سمعت
أبا سلمى (١)
__________________
ابى بصير والنعماني
في غيبته بسنده عن سعيد عن ابى بصير والشيخ
الصفحه ٥ : ، وذكر ربيعة بن سيف قوما لم نجدهم في غير روايته ، قال
الشيخ أبو عبد الله احمد بن محمد بن عياش : فإذا كانت