الصفحه ٧٧ :
الفصل الثالث والعشرون في بيان ان النظر
إليه وذكره عبادة.
الفصل الرابع العشرون في بيان شيء من
الصفحه ٨٢ :
__________________
(١) من القعص :
الموت السريع.
(٢) اللجين على وزن
التصغير : الفضة ولا مكبر له ، والنضار : سبيكة الذهب
الصفحه ١٠٠ : الامام الذي نرجوا بطاعته
يوم النشور من الرحمن غفراناً
اوضحت من ديننا ما كان
الصفحه ١٠٥ : علياً مني
وانا منه (١).
٣٤ ـ وأنبأني أبو العلاء الحسن بن أحمد
هذا ، أخبرنا زاهر بن طاهر بن محمد
الصفحه ١١٤ :
عليا أعطاه الله بكل
عرق في بدنه مدينة في الجنة ، ومن احب آل محمد أمن من الحساب والميزان والصراط
الصفحه ١٤١ :
المحسنين
» (١)
فنحن من الذين آمنوا واحسنوا ، فكتب بأمرهم إلى عمر ، فكتب إليه عمر : ان أتاك
كتابي
الصفحه ٢٠١ : لعمر : نراك تصنع بعلي شيئا
لا تصنعه بأحد من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله ؟
قال : انه مولاي
الصفحه ٢٠٩ :
نهض فقاتل قتالاً
شديداً ، ثم رجع ، فاخذها عمر فقاتل قتالا هو أشد من القتال الأول ، ثم رجع ،
فاخبر
الصفحه ٢٤٧ : من خلقه
عباد قلوبهم قاسية
وقلبك من شر تلك القلوب
وليس
الصفحه ٢٥٤ :
__________________
(١) عبارة من آية ٩٨
من سورة الانبياء.
(٢) وطمسته الريح.
الصفحه ٢٥٩ :
وقتل الشامي (١) ، ثم خرج إليه الأجلح بن منصور الكندي
ـ وكان من أعلام العرب وفرسانها ـ فلما استقبله
الصفحه ٢٧٢ : وجهه ورأسه فتعجب اليمانيون من تلك الضربة وهابوا العباس
وبرز إلى علي عليهالسلام
عمرو بن عنبس اللخمى
الصفحه ٣٠٥ :
الفصل السابع عشر
في بيان ما نزل من الآيات في شأنه
٢٤٦ ـ أخبرنا الإمام الأجل شمس الائمة
سراج
الصفحه ٣١٧ : الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلى : من احبك وتولاك ، اسكنه الله
معنا ثم تلا رسول الله
الصفحه ٣٥٧ : لم يصعدا إلى الله عزوجل بشيء منه يسخطه (١).
٣١٦ ـ أنبأني الإمام الحافظ صدر الحفاظ
أبو العلاء الحسن