الصفحه ٨١ :
أليس أول من صلى لقبلتكم
وأعلم الناس بالآثار والسنن
واقرب الناس عهداً بالنبي
الصفحه ٨٣ : المسلول ، وجواد الخلق المأمول ، ليث الغابة ، وأقضى الصحابة ، والحصن
الحصين ، والخليفة الأمين ، أعلم من فوق
الصفحه ١١٥ : ، وبين ايديهما طبق من نبق (٢) فأكلا ساعة ثم تحول النبق عنباً ،
فأكلا منه فتحول العنب رطباً ، فأكلا ساعة
الصفحه ١٢٦ : ، أول من يدخل عليك
من هذا الباب ، أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، وقائد الغر المحجلين ، وخاتم
الوصيين
الصفحه ١٢٩ :
والخرق الذي فيه دهش من خرق الغزال إذا
اطيف به فلزق بالأرض من الدهش ، وأصابه خرق أي دهش ، وفيه خرق
الصفحه ١٥٥ : يا رسول الله قال : من؟ قلت : أبا بكر فسكت ثم تنفس ، فقلت :
مالي أراك تتنفس يا رسول الله قال : نعيت
الصفحه ١٥٧ :
الفصل العاشر
في بيان زهده في الدنيا وقناعته منها باليسير
١٢٦ ـ أخبرنا الامام عين الائمة أبو
الصفحه ١٨٩ : الجرجرائي ، حدثنا هيثم ، عن حجاج بن أرطاة ، عن عمرو بن شعيب ، عن جده
قال : قالت عائشة : من خير الناس بعدك يا
الصفحه ١٩٨ :
يقول : انشد الله من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول من كنت مولاه فان علياً مولاه ؛ قال
الصفحه ٢٠٣ : الربعي
، حدثنا مسهر بن عبد الملك بن مسلم ، عن أبيه عن عبد خير قال : اجتمع عند عمر
جماعة من قريش فيهم علي
الصفحه ٢٢٢ :
من بني تميم فقام
إليه عمرو بن جرموز المجاشعى ، فقال له : أبا عبد الله كيف تركت القوم؟ فقال
الزبير
الصفحه ٢٥٠ :
إلى الماء لسقوكم منه ، وهذا والله أول الجور وكان هذا الرجل صديقا لعمرو بن العاص
، فأغلظ له معاوية وقال
الصفحه ٢٥١ :
مثل العزالي (٣) وضراب كفح
حسبي من الاقدام قاب رمحي (٤)
واصبح القوم واضعي
الصفحه ٢٧١ :
جـزى الله شراً أينا كان اظلما
أما تتقون الله في حرماتكم
وما قرب الرحمان منها
الصفحه ٢٧٣ : أضيافي بوجه عبوس
ان لم أشن على ابن هند غارة
لم تخل يوما من نهاب نفوس