الصفحه ١٦١ : رأيته على علي القميص
من قهز ، وبردين قطريين (٤).
قال العباس : كل ثوب يضرب إلى السواد من
ثياب اليمن
الصفحه ٢٢٦ : بالسيف أهون علي من ميتة الفراش
، ثم رفع يده إلى السماء وهو يقول : اللهم ان طلحة بن عبيدالله اعطاني صفقة
الصفحه ٢٧٧ : لأحد من جموعنا ، وان لم تصدقني فجرب وقد دعاك مراراً إلى
البراز ولا تبرز إليه وقال عمرو في ذلك
الصفحه ١٤٣ : ؟ قال : نعم أخدمتها خادماً فوطأتها فأولدتها
ووطأتها بعد ذلك ، فقال له علي : لأنت أجسر من الاسد ، جيئوني
الصفحه ٢١٩ : ، فقال
لا حاجة لى في الإمرة ، انظروا إلى من تختارون اكون معكم ، قال فاختلفوا إليه
أربعين ليلة ، فابوا
الصفحه ٢٥٨ : ولا مغلب
وطعن الاشتر في موضع الجوشن فصرعه فلم
يصب منه مقتلا بل صرعه إلى الارض ، فشد عليه الاشتر فكشف
الصفحه ٢٩٣ :
وذهب به مع نفر من
قراء الشام حتى دخلوا على علي عليهالسلام
فاوصلوا إليه كتاب معاوية ، فلما قرأه
الصفحه ٣٣٥ : .
واما الخامسة فسألت ربي أن يجعلك قائد
امتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من عليّ بذلك (١).
٢٨١
الصفحه ٤٠٩ :
الله حق قدره ، من
لانت كلمته وجبت مودته ، ما ضاع امرء ، عرف قدره ، من جهل شيئا عاداه ، قيمة كل
امر
الصفحه ٨٦ : ذي
شفتين ، وأهدى كل من تأمل النجدين ، هو صارع كل مارد للجران واليدين ، هو راسخ
القدمين بين العسكرين
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآله بتلك
الارغفة فكسرها بيده ثم فرق عليها من تلك الدجاجة ودعا بالبركة فأكلنا جميعاً حتى
تملانا شبعا
الصفحه ٢٤٥ : (٢)
فامر علي عليهالسلام
ان يكتب عبد الله بن الحر (٣)
جوابه.
فكتب : من عبد الله علي بن أبي طالب
أمير
الصفحه ٣٢٢ :
٢٧٥ ـ وأخبرني شهردار بن شيرويه بن
شهردار الديلمي ـ فيما كتب إلي من همدان ـ أخبرنا عبدوس بن عبد
الصفحه ٣٣٧ : : من كانت له عند رسول الله عدة فليقم ، فقام رجل فقال : يا خليفة رسول الله
أنه وعدني ثلاث حثيات من تمر
الصفحه ٢٦٩ : إلي ولا إليك فأنا احمل على الميمنة وتحمل على
الميسرة ، وكان في ميمنة معاوية نحو من عشرة آلاف فارس