الصفحه ١٩٢ : اول
من يرد علي حوضى وانتم في اعلى الغرف ، ثم نظر إلى عبد الله بن عمر فقال : الحمدالله
الذي يهدى من
الصفحه ٢٤١ :
قال عليهالسلام فيه يوم الطير : اللهم آتني بأحب خلقك
اليك ، فلما دخل إليه قال إلي وإلي. وقد قال
الصفحه ٢٦٥ : التميمي ، وخرج هو إلى الاشتر وهو يظن انه يقتله ، فتطاعنا ، فطعنه الاشتر
برمحه فاخرج سنان رمحه من ظهره وخر
الصفحه ٢٦٧ :
فضرب القوم فلم يلبثوا له بل انكشفوا
عنه حتى رجعوا إلى عسكر معاوية وضرب عبد الله بن بديل الخزاعي
الصفحه ٢٨٢ : (١)
وطعنه الاشتر فكسر صلبه ، قام بسر من
ضربة علي عليهالسلام وولت خيله
وناداه أمير المؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ : فهو خاطب من الخطاب ، فخطب عمر الناس فقال : ردوا الجهالات إلى السنة ، ورجع
عمر إلى قول علي (٤).
٩٦
الصفحه ١٣٨ : بن القاسم ،
حدثنا
____________
وهذه المسألة تفترض
في ما إذا تزوج رجل امرأة لها ولد من غيره فمات
الصفحه ٢٦٢ : من الزحف مسبة
، وفيه الخزى والمذمة إلى يوم القيامة والوقوف محمدة والحمد أفضل من الذم ، اعاننا
الله
الصفحه ١٠٩ : سعد بن عبد الله بن الحسين [ الهمداني فيما كتب الي من همدان. أخبرنا
الحافظ أبو علي الحسن ] (٢)
بن أحمد
الصفحه ٢٥٣ : .
(١) العلة : النهضة
من مرض أو فقر.
(٢) ينكت : يرمى به
إلى الأرض ، نقيها : مخها ـ لسان العرب.
(٣) في
الصفحه ٣٠٨ : الشيخ الامام أبو محمد
العباس بن محمد بن أبي منصور الغضارى الطوسي ـ فيما كتب إلى من نيسابور ـ أخبرنا
الصفحه ٣٧٦ : اسحاق قال : حدثني عبد الله
بن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن علي عليهالسلام
قال : خطبت فاطمة إلى رسول الله
الصفحه ٢٩٥ :
المأخوذ. فقد تركته
لهما ، اما عدلا واما صلحاً غير حرجين ولا متبوعين واما ما ذكرت من أمر عثمان فانه
الصفحه ٨٥ :
نعم ، هو أبو الحسن ، القليل الوسن ،
الذي لم يسجد للوثن ، هو عصرة المنجود (١)
، هو من الذين أحيوا
الصفحه ١٥٠ : إلى مقامك من حوضي (٤)
قال « رض » العسيب : جريد النخل وهو
سعفه أي غصونه ، ويقال اجفل الناس ، وجفلوا