الصفحه ٤٥ : قديماً والمعتمدة على مصادر أهل السنة أو كان من
مؤلفاتهم.
وهذا هو ما حدا بي إلى تصحيح وتحقيق
كتاب
الصفحه ٥٧ :
محمد البكري المكي
الحنفي فروعاً والاشعري أصولاً المعروف بأخطب إلى أن قال تخرج به عالم في الآداب
من
الصفحه ٢٢٠ :
قال فكتب أمير مكة إلى علي : أن طلحة
والزبير جاءا فاخرجا عائشة ، ما ندري أين خرجوا بها (١) فصعد
الصفحه ٢٩٢ : وانصارك وقد ذكر لى
أنك تنتفى من دمه ، فان كنت صادقاً فادفع الي قتلته ثم نحن اسرع الناس اليك اجابة
، وإلا
الصفحه ٣٦٥ : ـ
__________________
(١) رواه أيضاً
الجويني في فرائد السمطين ١ / ١٨٠.
(٢) اشارة إلى قوله
تعالى : « فانك من المنظرين. إلى يوم
الصفحه ٢٥١ :
وانتبه الاشعث بن قيس فوثب إلى علي [ عليهالسلام ] فقال : يا أمير المؤمنين أنموت عطشا
ومعنا سيوفنا ورماحنا
الصفحه ٢٧١ : اعطف واحرما
واكرم صبراً حين يدعى إلى الوغى
إذا كان اصوات الرجال تغمغما
الصفحه ٣٥١ : : الصديقون ثلاثة : حبيب النجار مؤمن
آل ياسين ، وحزبيل (٢)
مؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم
الصفحه ٢٢٨ : الله والدار الآخرة ، ثم التفت إلى ابنه
محمد بن الحنفية وقال : هكذا فاصنع يا بني (١)
ثم تقدم رجل من
الصفحه ٢٩٠ :
وقال لكميل بن زياد
: قل لسليمان بن صرد وتكون على الميسرة وكذلك أرسل إلى أصحاب الميسرة واوصاهم بذلك
الصفحه ٤١٣ : من ذلك على أربع شعب : على الشوق
والشفق (١)
والزهد والترقب ، فمن اشتاق إلى الجنة سلا عن الشهوات ، ومن
الصفحه ٢٧٢ : وجهه ورأسه فتعجب اليمانيون من تلك الضربة وهابوا العباس
وبرز إلى علي عليهالسلام
عمرو بن عنبس اللخمى
الصفحه ١٢٨ :
عليه وآله الدق
وانكرته ام سلمة فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوآله
: قومي فافتحي له الباب
الصفحه ١٦٣ : الرسغين (١)
إلى الكعبين ، فقال حين لبسه : الحمدلله الذي رزقني من الرياش ما اتجمل به في
الناس ، واواري به
الصفحه ٢٩٩ :
وقد قاتلك من خيارها
من قاتلك ولم يخذلنا إلا من خذلك واما اغراؤك ايانا بعدي وتيم فأبوبكر وعمر خير